ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

 

[أم السادة]

...
مقولة امعنت النظر فيها...
وهي
من يؤذيك هو من تخاف عليه من الأذية

ما رأيك فيها...
...
..

 

[أم السادة]

..
كلمات .. اهديها لذاك القلب
وتلك الروح التي اسرتني...
لَو كانت الكلمات تستطيع ان تخلق لها جناحين
لحلقت لذاك العالم الذي بداخلك وابحر فيه. ..
ووصفت لك ذاك الحب كلمة وراء كلمة...
ولو كانت تلك الحروف تستطيع ان تصف
شوق القلب لك لكتب لك هذا القلب كل كلمة...
...
.....


ملاذ الشوق يحكي.

 

[أم السادة]

 

[أم السادة]

...
كل مازاد التعلق بشخصًا ما
زادت تلك الحساسية التي بداخلك
ولا تستطيع حتى تحملها انت.. من ناحيته
لدرجة ان اتفه وابسط تلك الامور قد تأثر في نفسك.. وعقلك
تجعلك تتصرف بامور انت لا تريدها لا لك ولا له...

لماذا كل هذا. ....؟
ربما قد وصل الى تلك الكتلة الصغيرة النابضة بداخلك
وخفق دق دق.. برقة لا وصف لها...
...
..

 

[أم السادة]

...
..

ماذا ساقول..
لا يوجد في هذا العالم الذي نمضي معه
شخصًا لم يخطأ ويتعامل مع خطئه بهدوء
بغض النظر عن ذالك الخطأ.. فالأعتراف بالخطأ
صفة من تلك الصفات التي تربى عليها الانسان دائما.
إلا...
اذا امتلك ذاك الكبرياء الذي يمنعه حتى من الاعتراف بخطئه والاعتذار منه...
..
ربما يصعب علينا التعامل مع مثل هالشخصيات التي تمتلك مثل هالمكابرة ولا
عرفت كيفية الاعتذار كيف يكوون...
...
..

 

[أم السادة]

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

 

[أم السادة]

..
ابتسم...
وتجاوز كل تلك الايام.. واغرس ذاك
الأمل بداخلك.. ودع إشراقة وجهك تشرق من
جديد...

 

[أم السادة]

..
..
ماأصعب ان تحارب ذاك الشعور
الذي بداخلك وتقف ضده..
....
....

 

[أم السادة]

...
نتمنى أحيانا....
ان نستمع الى شخصًا ما... ونريده ان يستمع كذالك لنا...
فتلك الارواح وتلك القلوب تستحق اكثر من ذالك...
.....
...... َََََ