اعلنت جامعة بابل عن استئناف العمل بمشاريعها العمرانية المتوقفة بناء على قرار مجلس الوزراء المرقم (340) لسنة 2016 وتمويلها من الإيرادات المستحصلة من صندوق التعليم العالي والنفقة الخاصة والتعليم الموازي التي توقف العمل فيها نتيجة الأزمة المالية التي مر بها البلد نهاية عام 2014.
وقال المهندس حسين حلبوص الشمري مدير قسم الاعمار والمشاريع في الجامعة إن استئناف العمل في المشاريع المتوقفة جاء بعد قرار مجلس الوزراء المرقم (340) الذي يمكن بموجبه استئناف العمل وتمويل المشاريع المتوقفة وغير المحالة من إيرادات صندوق التعليم العالي والنفقة الخاصة والتعليم الموازي، وإن الجامعة باشرت أولا بتهيئة وثائق مشروعين لغرض الإعلان عنهما كمناقصة وإحالتهما إلى إحدى الشركات الكبرى .
مبينا أن الأولوية في إكمال الأعمال المتوقفة للمشاريع جاء حسب قرار مجلس الجامعة الذي صوت على تنفيذ الأعمال المتبقية من المشروع الأول المتمثل بأبنية كلية الصيدلة التي تبلغ قيمتها نحو مليارين و(750) مليون دينار ويتضمن إنشاء قاعات دراسية تستوعب ألف و(400) طالب وطالبة موزعة على (سبع) بنايات تضم كل بناية قاعتين تستوعب القاعة الواحدة (مائة) طالب وطالبة، ويخدم المشروع كليات المجموعة الطبية بما فيها الصيدلة والطب وطب الأسنان والتمريض، ويتميز هذا المشروع عن بقية المشاريع ببناء هيكلي يتم تغليفه بألواح عزل حراري وصوتي ومخدوم بمنظومتي حريق وإنذار.
وأضاف : أما الأعمال المتبقية من المشروع الثاني المتمثل بمشروع طب الأسنان الذي يتضمن إنشاء مبنى للضاغطة الهوائية تمد العيادات الاستشارية بالهواء المضغوط بكلفة تصل إلى (638) مليون دينار والتي تعد من أحد مكونات مشروع طب الأسنان المنجزة على مساحة تقدر بـ(7) آلاف و(500) متر مربع وبكلفة اجمالية وصلت لما يقارب بـ(11) مليار و(971) مليون دينار والذي يعد من أضخم المشاريع العمرانية التي انجزت في الجامعة ويتميز بمواصفات معمارية وإنشائية غير تقليدية.
وبين المهندس حسين حلبوص الشمري مدير قسم الاعمار والمشاريع أن الجامعة رفعت قائمة متكاملة إلى وزارة التعليم العالي ضمت جميع المشاريع المتوقفة نتيجة الأزمة المالية التي يمكن اكمال انجازها من ايرادات صندوق التعليم العالي رغم أن المبالغ المتوفرة فيه لا تكفي لتنفيذ جميع هذه المشاريع والتي منها الأعمال المتبقية من مشروع مجمع الهندسة لبناء قاعات دراسية بكلفة تصل إلى أكثر من (أربعة) مليارات دينار ومشروع بناية كلية الصيدلة بكلفة (أربعة) مليارات دينار أيضا.
لافتا إلى وجود مشاريع متوقفة اخرى في الجامعة تراوحت نسب الانجاز فيها بين (70ـ 80)% لوجود إجراءات سحب عمل فيها مثل مشروع بناية الجغرافية ومشروع الدور السكنية ومسجد الجامعة ومشروع الادارة والاقتصاد.
منوها إلى أن هناك مشاريع أخرى لم يباشر العمل فيها تم رفعها من مشاريع الخطة الاستثمارية مثل مشروع الاقسام الداخلية المشيدة للطلاب والطالبات، كما تم أيضا رفع مشاريع من هذه الخطة اعتبرت كفرص استثمارية مثل مشاريع المدينة الجامعية، والمدينة الطبية، ومبنى المكتبة المركزية، ومبنى رئاسة الجامعة، ومشروع البنى التحتية للجامعة، كما يوجد في الجامعة مشاريع متوقفة اخرى ضمن مشاريع تنمية الأقاليم منها مشروع بناية قسم علم الأرض التطبيقي الذي وصلت نسب الانجاز فيه إلى 50%، ومشروع بناية مختبرات طب الأسنان الذي وصلت نسب الانجاز فيه إلى 40%.
وقال المهندس حسين حلبوص الشمري مدير قسم الاعمار والمشاريع في الجامعة إن استئناف العمل في المشاريع المتوقفة جاء بعد قرار مجلس الوزراء المرقم (340) الذي يمكن بموجبه استئناف العمل وتمويل المشاريع المتوقفة وغير المحالة من إيرادات صندوق التعليم العالي والنفقة الخاصة والتعليم الموازي، وإن الجامعة باشرت أولا بتهيئة وثائق مشروعين لغرض الإعلان عنهما كمناقصة وإحالتهما إلى إحدى الشركات الكبرى .
مبينا أن الأولوية في إكمال الأعمال المتوقفة للمشاريع جاء حسب قرار مجلس الجامعة الذي صوت على تنفيذ الأعمال المتبقية من المشروع الأول المتمثل بأبنية كلية الصيدلة التي تبلغ قيمتها نحو مليارين و(750) مليون دينار ويتضمن إنشاء قاعات دراسية تستوعب ألف و(400) طالب وطالبة موزعة على (سبع) بنايات تضم كل بناية قاعتين تستوعب القاعة الواحدة (مائة) طالب وطالبة، ويخدم المشروع كليات المجموعة الطبية بما فيها الصيدلة والطب وطب الأسنان والتمريض، ويتميز هذا المشروع عن بقية المشاريع ببناء هيكلي يتم تغليفه بألواح عزل حراري وصوتي ومخدوم بمنظومتي حريق وإنذار.
وأضاف : أما الأعمال المتبقية من المشروع الثاني المتمثل بمشروع طب الأسنان الذي يتضمن إنشاء مبنى للضاغطة الهوائية تمد العيادات الاستشارية بالهواء المضغوط بكلفة تصل إلى (638) مليون دينار والتي تعد من أحد مكونات مشروع طب الأسنان المنجزة على مساحة تقدر بـ(7) آلاف و(500) متر مربع وبكلفة اجمالية وصلت لما يقارب بـ(11) مليار و(971) مليون دينار والذي يعد من أضخم المشاريع العمرانية التي انجزت في الجامعة ويتميز بمواصفات معمارية وإنشائية غير تقليدية.
وبين المهندس حسين حلبوص الشمري مدير قسم الاعمار والمشاريع أن الجامعة رفعت قائمة متكاملة إلى وزارة التعليم العالي ضمت جميع المشاريع المتوقفة نتيجة الأزمة المالية التي يمكن اكمال انجازها من ايرادات صندوق التعليم العالي رغم أن المبالغ المتوفرة فيه لا تكفي لتنفيذ جميع هذه المشاريع والتي منها الأعمال المتبقية من مشروع مجمع الهندسة لبناء قاعات دراسية بكلفة تصل إلى أكثر من (أربعة) مليارات دينار ومشروع بناية كلية الصيدلة بكلفة (أربعة) مليارات دينار أيضا.
لافتا إلى وجود مشاريع متوقفة اخرى في الجامعة تراوحت نسب الانجاز فيها بين (70ـ 80)% لوجود إجراءات سحب عمل فيها مثل مشروع بناية الجغرافية ومشروع الدور السكنية ومسجد الجامعة ومشروع الادارة والاقتصاد.
منوها إلى أن هناك مشاريع أخرى لم يباشر العمل فيها تم رفعها من مشاريع الخطة الاستثمارية مثل مشروع الاقسام الداخلية المشيدة للطلاب والطالبات، كما تم أيضا رفع مشاريع من هذه الخطة اعتبرت كفرص استثمارية مثل مشاريع المدينة الجامعية، والمدينة الطبية، ومبنى المكتبة المركزية، ومبنى رئاسة الجامعة، ومشروع البنى التحتية للجامعة، كما يوجد في الجامعة مشاريع متوقفة اخرى ضمن مشاريع تنمية الأقاليم منها مشروع بناية قسم علم الأرض التطبيقي الذي وصلت نسب الانجاز فيه إلى 50%، ومشروع بناية مختبرات طب الأسنان الذي وصلت نسب الانجاز فيه إلى 40%.
