ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
اعلنت جامعة بابل عن استحداث وحدة بحثية تابعة إلى قسم الشؤون العلمية في رئاسة الجامعة تحت مسمى (وحدة الحاضنة التكنولوجية) ترتبط ارتباطا مركزيا بشعبة الحاضنة التكنولوجية في وزارة التعليم العالي.
وبين الدكتور جاسم محمد سلمان مدير قسم الشؤون العلمية في رئاسة الجامعة أن تشكيل الحاضنة جاء بهدف رعاية المشاريع البحثية الرائدة في الجامعة التي من الممكن أن تكون مشاريع قابلة للتطبيق تصب في خدمة المجتمع.
مضيفا أن مفهوم الحاضنة يعنى به تناول موضوع دقيق يتطلب التشخيص والمعالجة لوضع الحلول فتصبح منظومة متكاملة وشاملة لهذا الموضوع التي يمكن أن تساعد الباحثين والمبتكرين على الانتقال بفكرة جديدة من شكلها المختبري أو التجريبي إلى الإنتاج أو الاستثمار، فهي تقدم لهم الخدمات والدعم والمساعدة العملية في عمليات تطوير المنتج والتمويل والإدارة والتنظيم والتسويق، ووفقاً لمعادلة النمو في الاقتصاد يكبر حجم هذه الحاضنة مستقبلاً ويتطلب ذلك تضافر جهود كبيرة للاستمرار في ديمومتها كونها تنبع من الاتجاهات الحديثة للاقتصاد العالمي المبني على انتشار المعرفة.
مشيرا إلى أن السياسات العامة للحاضنات التكنولوجية وآليات تنفيذها في العراق تكمن في تفعيل الإبداع العلمي للتنمية في العراق من خلال اعتبارها أداة هامة للتطوير والتنمية وتسويق المنتجات القائمة منها على المبادرات التكنولوجية الفردية كونها عمل يحمل بين طياته برامج رصينة قابلة للتنفيذ تقوم بطرح أفكار وتقنيات جديدة.
وبين الدكتور جاسم محمد سلمان مدير قسم الشؤون العلمية في رئاسة الجامعة أن تشكيل الحاضنة جاء بهدف رعاية المشاريع البحثية الرائدة في الجامعة التي من الممكن أن تكون مشاريع قابلة للتطبيق تصب في خدمة المجتمع.
مضيفا أن مفهوم الحاضنة يعنى به تناول موضوع دقيق يتطلب التشخيص والمعالجة لوضع الحلول فتصبح منظومة متكاملة وشاملة لهذا الموضوع التي يمكن أن تساعد الباحثين والمبتكرين على الانتقال بفكرة جديدة من شكلها المختبري أو التجريبي إلى الإنتاج أو الاستثمار، فهي تقدم لهم الخدمات والدعم والمساعدة العملية في عمليات تطوير المنتج والتمويل والإدارة والتنظيم والتسويق، ووفقاً لمعادلة النمو في الاقتصاد يكبر حجم هذه الحاضنة مستقبلاً ويتطلب ذلك تضافر جهود كبيرة للاستمرار في ديمومتها كونها تنبع من الاتجاهات الحديثة للاقتصاد العالمي المبني على انتشار المعرفة.
مشيرا إلى أن السياسات العامة للحاضنات التكنولوجية وآليات تنفيذها في العراق تكمن في تفعيل الإبداع العلمي للتنمية في العراق من خلال اعتبارها أداة هامة للتطوير والتنمية وتسويق المنتجات القائمة منها على المبادرات التكنولوجية الفردية كونها عمل يحمل بين طياته برامج رصينة قابلة للتنفيذ تقوم بطرح أفكار وتقنيات جديدة.