ناقشت رسالة ماجستير في كلية هندسة المواد بجامعة بابل اعادة تدوير بطارية نيكل – كادميوم.
بينت الرسالة التي قدمتها الطالبة ايمان سليمان عبيد أن زيادة الطلب على بطاريات النيكل والكادميوم تتطلب في العديد من التطبيقات مثل محركات السكك الحديدية والمناجم والمركبات المدرعة ومحركات الطائرات مزيدًا من إنتاج هذه المعادن من مصادر النيكل والكادميوم القياسية. لطالما تم تعدين ومعالجة الكادميوم والنيكل بآثارهما البيئية الخطرة.
واوضحت الرسالة ان نهاية عمر بطاريات نيكل – كادميوم تعد تهديدًا للبيئة بسبب محتواها من المعادن الثقيلة، التي يمكن أن تلوث الجو المحيط إذا تم التخلص منها بشكل غير صحيح.
وركزت الرسالة على استعادة الكادميوم والنيكل من البطاريات القلوية المستهلكة التي جهزت من قبل (شركة صناعة السيارات/الإسكندرية، العراق) بعد تحويلها إلى مسحوق حُبيبي لمعرفة الاطوار المتكونة للبدء بعملية الاستعادة في الوسط الحمضي.
بينت الرسالة التي قدمتها الطالبة ايمان سليمان عبيد أن زيادة الطلب على بطاريات النيكل والكادميوم تتطلب في العديد من التطبيقات مثل محركات السكك الحديدية والمناجم والمركبات المدرعة ومحركات الطائرات مزيدًا من إنتاج هذه المعادن من مصادر النيكل والكادميوم القياسية. لطالما تم تعدين ومعالجة الكادميوم والنيكل بآثارهما البيئية الخطرة.
واوضحت الرسالة ان نهاية عمر بطاريات نيكل – كادميوم تعد تهديدًا للبيئة بسبب محتواها من المعادن الثقيلة، التي يمكن أن تلوث الجو المحيط إذا تم التخلص منها بشكل غير صحيح.
وركزت الرسالة على استعادة الكادميوم والنيكل من البطاريات القلوية المستهلكة التي جهزت من قبل (شركة صناعة السيارات/الإسكندرية، العراق) بعد تحويلها إلى مسحوق حُبيبي لمعرفة الاطوار المتكونة للبدء بعملية الاستعادة في الوسط الحمضي.
