أكدت خسارة مانشستر سيتي أمام ليفربول مساء اليوم على ملعب الآنفيلد البداية السيئة لفريق المدرب بيب جوارديولا في الدوري الإنجليزي الممتاز.
حيث توقف رصيد السيتي عند النقطة رقم 25 من 12 مباراة جعلته في المركز الرابع بفارق 9 نقاط عن المتصدر ليفربول وخلف ليستر سيتي وتشيلسي بنقطة واحدة.
واعتقد الكثيرين أن فريق السيتي قادر على إيقاف مسيرة الريدز وإلحاق أول خسارة بهم لكن في النهاية ضاعف فريق يورجين كلوب الموقف المتأزم لمنافسه الأبرز على لقب البريمير ليج.
البداية الأسوأ لجوارديولا في مسيرته التدريبية بعد مرور 12 جولة
وتعتبر هذه البداية الأسوأ للمدرب الإسباني السابق لبرشلونة على مدار مسيرته التدريبية حتى الآن فتحقيق 25 نقطة من أول 12 جولة هو أمر لم يسبق وأن حدث له مع بايرن ميونيخ أو برشلونة.
وعلى الرغم من هذه البداية المتقهقرة بالنسبة لبيب ففريقه في أفضل حال على صعيد بطولة دوري الأبطال التي يتصدرها برصيد 10 نقاط من 4 مباريات..أما في الدوري الإنجليزي فقط خسر في 3 مباريات وتعادل في مباراة.
ويعول المدير الفني للسيتيزنس كثيراً على عودة جميع لاعبيه المصابين ليخلق بهم ردة فعل كبيرة خاصةً وأنه قد مر بموقف مشابه في الموسم الماضي ولكنه استطاع في النهاية قلب الأمور لصالحه في النصف الثاني من الموسم وإحراز لقب الدوري الإنجليزي للعام الثاني على التوالي.
حيث توقف رصيد السيتي عند النقطة رقم 25 من 12 مباراة جعلته في المركز الرابع بفارق 9 نقاط عن المتصدر ليفربول وخلف ليستر سيتي وتشيلسي بنقطة واحدة.
واعتقد الكثيرين أن فريق السيتي قادر على إيقاف مسيرة الريدز وإلحاق أول خسارة بهم لكن في النهاية ضاعف فريق يورجين كلوب الموقف المتأزم لمنافسه الأبرز على لقب البريمير ليج.
البداية الأسوأ لجوارديولا في مسيرته التدريبية بعد مرور 12 جولة
وتعتبر هذه البداية الأسوأ للمدرب الإسباني السابق لبرشلونة على مدار مسيرته التدريبية حتى الآن فتحقيق 25 نقطة من أول 12 جولة هو أمر لم يسبق وأن حدث له مع بايرن ميونيخ أو برشلونة.
وعلى الرغم من هذه البداية المتقهقرة بالنسبة لبيب ففريقه في أفضل حال على صعيد بطولة دوري الأبطال التي يتصدرها برصيد 10 نقاط من 4 مباريات..أما في الدوري الإنجليزي فقط خسر في 3 مباريات وتعادل في مباراة.
ويعول المدير الفني للسيتيزنس كثيراً على عودة جميع لاعبيه المصابين ليخلق بهم ردة فعل كبيرة خاصةً وأنه قد مر بموقف مشابه في الموسم الماضي ولكنه استطاع في النهاية قلب الأمور لصالحه في النصف الثاني من الموسم وإحراز لقب الدوري الإنجليزي للعام الثاني على التوالي.
