حتى تكونى منظمة اكتسبى هذه العادات
لا يختلف اثنان على أهمية النظام في حياتنا، وكيف أن التنظيم أساس نجاح أي عمل، وأن التعود والمداومة على النظام تصنع النجاح والتفوق وحتى التميز، كونها تتأصل في شخصية الفرد وتؤثر على جميع أعماله، وحتى أفعاله وتصرفاته وطرق تفكيره.
اليك عزيزتى أهم عادات مكتسبة لتكوني منظمة وهي:
- النظافة: وهي أولى النقاط وأهمها، كون أن النظافة والنظام لا يتجزآن عن بعضهما، فالمكان النظيف غالباً ما يكون منظماً.
- الترتيب: وله عدة أوجه، مثل ترتيب المكان، من حيث سهولة الدخول والخروج، وترتيب مكان العمل، وترتيب المستلزمات بطرق يسهل الوصول إليها.
- وضع الخطط: وهي أن تكون لك خطة يومية وأخرى أسبوعية، ومن ثم شهرية أو فصلية وسنوية وهكذا، تحددين بها جميع خططك المستقبلية.
- تحديد الأولويات: سواء يومياً أو أسبوعياً، بأن تقسمي جميع أمورك حسب أهميتها، والبدء بأكثرها أهمية مهما كان حجم العمل.
- تقسيم الوقت: تحديد الوقت المناسب لإنجاز كل عمل، مع وجود بعض المرونة وأوقات الراحة، حتى لا تشعري بالضغط في حال الفشل أو التعب.
- جدولة المهام: كل مهمة من المهام لا بد أن توضع في جدول كامل، وتحدد خانتها الوقت واليوم والمكان، وشرح مختصر عنها؛ لتسهيل عملية الإنجاز.
- تجنب عوامل التشتت: التخلص من جميع عوامل التشتت التي تعيق التنظيم وأداء العمل، مثل الأغراض القديمة أو غير اللازمة والمنهية، والتخلص من الزوائد عن الحاجة.
- استخدام المنبه: من الأفضل استخدام المنبه للتذكير بالمواعيد المهمة أو التواريخ، وكذلك الوقت المقدر لكل عمل.
- حل المشكلات: كثير من المهام العالقة والأعمال غير المنتهية، هي بمثابة مشكلات وعوائق لعملية التنظيم في مجملها، ومن المهم البدء في حلها والانتهاء منها.
لا يختلف اثنان على أهمية النظام في حياتنا، وكيف أن التنظيم أساس نجاح أي عمل، وأن التعود والمداومة على النظام تصنع النجاح والتفوق وحتى التميز، كونها تتأصل في شخصية الفرد وتؤثر على جميع أعماله، وحتى أفعاله وتصرفاته وطرق تفكيره.
اليك عزيزتى أهم عادات مكتسبة لتكوني منظمة وهي:
- النظافة: وهي أولى النقاط وأهمها، كون أن النظافة والنظام لا يتجزآن عن بعضهما، فالمكان النظيف غالباً ما يكون منظماً.
- الترتيب: وله عدة أوجه، مثل ترتيب المكان، من حيث سهولة الدخول والخروج، وترتيب مكان العمل، وترتيب المستلزمات بطرق يسهل الوصول إليها.
- وضع الخطط: وهي أن تكون لك خطة يومية وأخرى أسبوعية، ومن ثم شهرية أو فصلية وسنوية وهكذا، تحددين بها جميع خططك المستقبلية.
- تحديد الأولويات: سواء يومياً أو أسبوعياً، بأن تقسمي جميع أمورك حسب أهميتها، والبدء بأكثرها أهمية مهما كان حجم العمل.
- تقسيم الوقت: تحديد الوقت المناسب لإنجاز كل عمل، مع وجود بعض المرونة وأوقات الراحة، حتى لا تشعري بالضغط في حال الفشل أو التعب.
- جدولة المهام: كل مهمة من المهام لا بد أن توضع في جدول كامل، وتحدد خانتها الوقت واليوم والمكان، وشرح مختصر عنها؛ لتسهيل عملية الإنجاز.
- تجنب عوامل التشتت: التخلص من جميع عوامل التشتت التي تعيق التنظيم وأداء العمل، مثل الأغراض القديمة أو غير اللازمة والمنهية، والتخلص من الزوائد عن الحاجة.
- استخدام المنبه: من الأفضل استخدام المنبه للتذكير بالمواعيد المهمة أو التواريخ، وكذلك الوقت المقدر لكل عمل.
- حل المشكلات: كثير من المهام العالقة والأعمال غير المنتهية، هي بمثابة مشكلات وعوائق لعملية التنظيم في مجملها، ومن المهم البدء في حلها والانتهاء منها.
