أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

حروفٌ أعجبتني من مدوناتهم

ظمأ القمرين

Well-Known Member
إنضم
18 أكتوبر 2019
المشاركات
97,107
مستوى التفاعل
30,700
النقاط
113
"لا أحد يَذكُر شَخصًا في دعائه إلا وقَد صَدق حبَّه.
أنْ يُثنى أحدُهم ركبتيه فى خَلوته، ويَرفع يَديه مُتضرعًا لله
ويُرسل اسمك أنتَ بالتحديد إلى الله عزّ وجلّ مُرتبطًا بأمنيات ودعوات صَالحةً لك، هَذه إحدى أعظَم صُور الحُب في نَظري."


إنسِكابَةُ عِطرٍ وِجداني، وشَدوٌ لِروحٍ تعلقت بأثوابِ طُهرِ السَماء

من فيض @أَحاَسِيس مهَـدّوِية..❀
 

ملهم

مُنْغَمِسْ 🍂
إنضم
14 نوفمبر 2020
المشاركات
11,478
مستوى التفاعل
17,272
النقاط
113
’،

(بعد عام على فراقنا... اتصلت)
رنّ آخر رقم في قائمة توقعاتي!...
:الو..؟؟
:أهلاً ، كيف حالك ؟
:الحمد لله..... خيراً ؟
قالت : " إشتقت إليك " ثم أجهشت بالبكاء.
لن تقل أكثر ولم تزد، جلست تبكي فقط....
تذكرت حين تبكي..
كنت أضمها لصدري فقط،
فتقول لي مبتسمةً لاحقاً " يفوز الحنون لا الناصح "
لم أستطع أن أرد،
فاسترسلت هي:
فشلتُ في نسيانك،
لم أستطع نزعك مني! ألم تشتق لي؟ !!
أجبتها بصوتٍ مختنقٍ :
اشتقت إليكِ حتى انتهى شوقي.
تماماً كسؤالك المتأخر عن حالي،
شوقك متأخر و.. جدا !
لم يعد.... لكِ عندي شيء أبدا!
عام كامل قضيته بالمرض..
و التعب، شرود و اكتئاب
عام كامل و أنا أشتاق لك!
أفرطتُ بكِ.... ففرطتِ بي!
ما مضى لن يُستعاد.....
أغلقت هاتفي و مضيتْ وحدي..
و لا أعلم كيف ولماذا
آنذاك بكيت......!!

’،

مهما سطّرت في الحروف
و مهما اشدتُ في الوصف
و مهما اطلت في الحديث
لن أوفي حقك في كُل حرف

اتمنى ان تكون بخير دائماً اين ما كنت
و ان تعود لهذه الواحة الغنية بالجمال ..

الطيب العذب

mάđηέşş mάη

من مدونة
اوراق الخريف ..

’،
 

ملهم

مُنْغَمِسْ 🍂
إنضم
14 نوفمبر 2020
المشاركات
11,478
مستوى التفاعل
17,272
النقاط
113
’،

كالناي في ثقوب الأفكار تأكل أعمارنا كما يأكل السوس الخشب..
لماذا نتألم ولنا عبرة بدولاب الحياة
لماذا لا نشعر بالرضا مع أنفسنا وأن نترك وسوسة الشيطان الحوارية الصامتة التي تشعرنا بالسأم والنفور حد النوم وهو يخدر أجسادنا..
‏لتطيح بنا مهزومين مع اول فرة في دولابها لتتلذذ بنا..
دعونا نقف رغم الجراح لنبتلع شظايا الخذلان بابتسامة الكبرياء لنقنع انفسنا اننا بخير ..
وأن المحطات لاتخلوا من الفرح رغم قسوة الشعور
وعبثية اللحظات .

’،


ذكراك مُخلدّة و نزف قلمك في الروح جاري
و حروفك لا زالت حاضرة ..

رحم الله روحك و اثرك الطيب
و غفر لك الباري و اسكنك فسيح جنانه ..


ابن الفُرات


’،
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )