قلم مميز ((حروف من الروح))

[مـــجيـّدالسيــــد]

بسمار بخشب دكاتهم بالروح
واني ويه النبض دكيت اساميهم...

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

#هو شناقص المشتاگ
#غير حرورة الشبگه

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

بناء الود لا يطلب المستحيل ..
مجرد احساس يضع حجر الأساس..

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

‏إيآكَ و العبثَ بقلوبٍ منحتكَ نبضَهــا .
فـ موجوعُ آلقلبِ دعآؤه قدْ يُهلكك منْ حيث لآ تدري
ولا تقترب من قلبا
ً تعرف أنك لست أهلا ً لحفظه.
فجراح النفس ليست كجراح الجسد.
لا تلتئم و لا تبرأ و لا تٌنسى.....

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

‏يبدعون بقتل المشاعر ويبحثون
عن أحد يشعر بهم .

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

عــانقنـي ..
ودع الـشمـس تـشـرق وتـرقـص بـداخــلـي

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

‏مُلـــــفتين جدًا
أولئك الذين لا يرغبون بجلب الانتباه

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

ربما أجمل ما فينا اننا ماكثين أبداً في منطقة شغف البدايات ...
ننتهي .. فنشتاق .. فنعود لنقطة الصفر بعد ما يطرأ على كلينا من مستجدات.
فكأننا نتعارف من جديد .. و نقع في الحب من جديد .. و نعيش تفاصيل الغرام من جديد.
حالة مثيرة من الشد و الجذب قائمة منذ اللحظة الأولى تضفي على حكايتنا رونقاً تفتقره الكثير من الحكايات.
يبدو محزناً اننا لا نصل أبداً إلى شكل من الأشكال المتعارف عليها من النهايات.
و لكننا بإتفاق غير معلن نجد في ذلك لذة نخاف فقدها أو ربما نرتعب من الوقوع في فخ التعود ... و هو في رحلة العشق آخر المحطات.
فلنبق هكذا إذاً .. أنا لك و أنت لي .. خارقين للعادات ... مستمتعين بما بيننا من أعقد و أخطر المغامرات ..

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

أنواع الحب ،،،
حب العقل : وهو ان ترتاح إلي انسان وتتفاهم معه .... ولكن قلبك لا ينبض له ولا روحك تهفو اليه ،،
حب العشرة : وهو ان تعتاد إنسانا في حياتك وتأنس إليه وتجمعكما عشرات التفاصيل الصغيرة ،،
حب القلب : وهو ان يخفق القلب لرؤيته واسمه وصورته ويتألم لقسوته وابتعاده ،،
حب الروح : وهو اقوي واشرس هذه الانواع واندرها وأصعبها
... وهو ما يسمي بالعشق ...
وهو يشمل انواع الحب جميعا ... فيأسر عقلك وقلبك وجسدك وتفاصيلك ويصهرها في انسان واحد ...!!

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

كل صباح انظر الى الشمس
وهي تدخل الى روحي...
فقد اخذني الليل وانا احلم
فقد تسللت لجسدك
وانتشرت النجوم خلسة وخجلا حولي...
ها هي ملامحك بدأت انشرها على مائدتي
تفوح ببقايا عطرك..
لاناجيها كما لو كانت انت …
وعلى ايقاع ملعقة القهوة وهي تعزف تلك المقطوعة الموسيقية تتراقص حبيبات السكر
لتذوب ك ذوباني فيك
وانت تشعل سيجارتك وتنفث دخانها....
ليكسو ذلك المشهد كما تكسو الغيوم النجوم
مشهد اعتدت عليه وانا احلم ان اكون بقربك ...
ما أقساه ليلي كان دونك ....
تعال ... ودعني اشرق من جديد .....