المُجيب
الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء,لا يخيب من أمّله ولا يقنط من كرمه مَن وقف ببابه يناجيه , يُحب سبحانه أن يسأله العباد جميعَ مصالحهم الدينية والدنيوية , و لأنه المجيب الذي لا يتعاظمه شيء أعطاه, ورد هذا الاسم مرة واحدة في القرآن عند قوله تعالى
﴿ إن ربي قريب مجيب﴾.