ولا زلت اجلس على طاولة الترقب خيفة
اشتاق حرفكِ .. همسكِ .. ولا اكتفي ..
هل لي ان ادعوكِ الى طاولتي ؟!
فبدونكِ لا طعم لقهوتي ..~
لااذكر
ان احتاجني حلم
بمثل هذه الصوره
قبل ان تسربت الى حياتي
بحجة العشق
في اعماقي رغبة للخروج
عن كل القوانين
وفي صمتك نكهة تحرضني
على المزيد من الجنون
تحت ضلال صوتك
اتدرب على ممارسة القصيده
امتطي الحرف
واقلع معه
صوب الاف التفاصيل
التي لم تتشكل بعد
احبك لاسباب تتخطاني
لاسباب اجهلها
او ربما اخاف لمسها
معك يتحطم زجاج الزمن
تتداخل الايام
تتشابك الاحداث
وكانك لاتزور حياتي للمره الاولى
بل تعود اليها
باغتني احساسي بك بين محطتين
فوق صفحة مسروقة من كتاب الفرح
على مفترق جرح
لم اكن انتظر يومها المطر
لكنه اتى في وقت مبكر من الصدفه
صمتك
يراودني دون توقف
يرتدي لغة قياس الحيره
ويتسلقني بكبرياء مذهل
اغموضك اقوى اسلحتك ياهذا
ام ان داخل السحر تلك الهزيمه
انا المنحازة لك من اول لقاء
اسير نحوك في مهب المستحيل
اركض اليك كي لايفوتني قطار الجنون
اسرع ربما نحو انتحاري
او بدايتي
او اللاشيء
كم انت طاعن في الجاذبية
التقي بعينيك على حافة الحريق
تلك المسافه بين
رغبة تنبع من اللاوعي
وتلك الجراة باقتحام مساحة في القلب
مكان محجوز
للحظة استثنائية
مليئة بالنور والنار
خارج المكان انا
وحبك اخر انتماء
لا زالت القضبان باردة
ومشاعر تتمايل على اجنحة الإختناق ..
تداعب جروح لم تندمل بعد ..
لتحرك بعصاها ينبوع الإشتياق
لشخص يجلس بجوارها
ويحاط بأسوارها
وها هو السجّان
يعلن إلقاء القبض على روحٍ من نقاء
وقلم من عطاء ..
هي من تنحت على جبين الإبداع حروفاً
انها الجميلة ..
أنين الروح ]
مساء الخير
لن اكن مذنبه ل اكون خلف القضبان
وجدت نفسي مقيده بيد سجاني
لما يا حكايا
افرجي عني ف انا احبك يا صبيبه
مع هذا ولاجل عيون حكايا الورد
انا وابجديتي هنا
لروحك السعاده والامل
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.