تہؤُلَيہبہ
Well-Known Member
آلكوآليس
" بقلوبنا " كي لا تتوقف عن النبض !
الآخرين لديهم إحساس يجعلهم يدركون
حقيقة الناس ..
وحقيقة ما خلف قلوبهم ..
آلكوآليس
قد يشعر القلب بالإرهاق والضيق ..
لكثرة ما نخفي في داخله ..
أحاسيس + أحاسيس + أحاسيس ..
يتجمع عدد لا نهائي منها ..
لكننا أضعف من أن نستطيع الكشف عنها
بأختلاف تلك الأحاسيس ..
حزينة كانت أم سعيدة ..
سواء كانت أحاسيس " محبة " أو " كره "
آلكوآليس
أعتدنا فقط أن نخفيها في كل الأحوال ..
أعتدنا أن لا نكشف عنها إلا في لحظات
يكون الأوان قد فات ..
فنبكي بحسرة على شيء كان بيدنا ..
لكننا أفرطنا بحرصنا على إخفائه ..
( خلف كواليس الضمير )
آلكوآليس
في أحيان كثيرة نشعر بتأنيب الضمير ,
نود أن نصل إلى المكان الذي يقطن فيه الضمير لنقتلعه .
. ونغسله بماء زمزم ..
ونعيده من جديد ..
المشكلة .. أن الضمير دائماً ما يكون مخفي
لا يستطيع أحد أن يدرك ما يحويه ..
أي أن ما خلف كواليس الضمير أشياء عديدة ..
لا يدركها أحد ..
حتى أولئك الذين نشعر بتأنيب الضمير لإيذائهم
دون قصد , أو بقصد ..
وقد يُسلب النوم من أعيننا حزناً عليهم .. وشفقة ..
" فيظنون أننا ننعم بالنوم والإستمتاع بالحياة "
ولا نهتم بأمرهم أبداً ..
ونحن عكس ذلك تماماً ..
كواليس الروح
المشكلة .. أن العزَة التي في داخل كلٍ منا
تمنعنا أحياناً من أخبارهم بتأنيب ضميرنا لأجلهم !
وأحياناً .. يقودنا الخجل للإمتناع عن أخبارهم ..
وأحياناً .. يمنعنا شيء " لا ندركه "
!قد يدرك البعض أسفنا من ملامحنا ..
وقد يكره البعض رؤيتنا من جديد !
" فحينما تُثقب الورقة ..
من الصعب جداً إعادتها كما كانت "
( خلف كواليس الروح )
آلكوآليس
يكمن العجب !
الروح التي وهبها الله لنا .. فحرَكت أجسادنا ..
الروح التي أشعر أنها تحلَق بي كثيراً
وأنا على ذات البقعة من الأرض !
الروح التي أشعر بأنها كثيراً ما تحاكيني ,
وتُملي عليَ بنصائح أحتاجها
خلف كواليس الروح .. أظن " الروح " ذاتها فقط ,
لا شيء آخر ..
وسرَها " عند خالقها وحده " سبحانه ..
آلكوآليس
الجميل ,, أن الروح لا تُخدع ..
الأشياء الجميلة والصادقة والخالصة لوجه الله فقط ..
هي التي تجعلها تحلَق , هي التي تجعلها
تشعر بالإنطلاق والحرية ..
هي التي تجعلها تشعر بأن لا شيء على وجه الأرض
قد يضيَق عليها ..
بالروح فقط .. نستطيع التحليق إلى أقصى
وأطهر بقاع الأرض..
ونحن نجلس في مكاننا ..
آلكوآليس
حين نتعلق بأشخاص بقوَة ..
فإن الروح من ترتبط وتتعلق بهم .. لا القلب ..
ربما .. بل أعتقد , أن القلب ولابد سيأتي يوم
ويتوقف .. ويموت ..
أما الروح " فحيَه " يبعثها الرَب ..
حتى يوم القيامة ..
فتبقى ربما تلك الأسماء التي أرتطبت أرواحنا بهم
مع بقاء الروح ..
واخيرا خرج ماخلف كواليس القلب
امام كواليس الورقة
هنا لن اقول شي سوى ان ماكتب من ما في كواليسك
هو عائش بذاته في كواليس ..!
" بقلوبنا " كي لا تتوقف عن النبض !
الآخرين لديهم إحساس يجعلهم يدركون
حقيقة الناس ..
وحقيقة ما خلف قلوبهم ..
آلكوآليس
قد يشعر القلب بالإرهاق والضيق ..
لكثرة ما نخفي في داخله ..
أحاسيس + أحاسيس + أحاسيس ..
يتجمع عدد لا نهائي منها ..
لكننا أضعف من أن نستطيع الكشف عنها
بأختلاف تلك الأحاسيس ..
حزينة كانت أم سعيدة ..
سواء كانت أحاسيس " محبة " أو " كره "
آلكوآليس
أعتدنا فقط أن نخفيها في كل الأحوال ..
أعتدنا أن لا نكشف عنها إلا في لحظات
يكون الأوان قد فات ..
فنبكي بحسرة على شيء كان بيدنا ..
لكننا أفرطنا بحرصنا على إخفائه ..
( خلف كواليس الضمير )
آلكوآليس
في أحيان كثيرة نشعر بتأنيب الضمير ,
نود أن نصل إلى المكان الذي يقطن فيه الضمير لنقتلعه .
. ونغسله بماء زمزم ..
ونعيده من جديد ..
المشكلة .. أن الضمير دائماً ما يكون مخفي
لا يستطيع أحد أن يدرك ما يحويه ..
أي أن ما خلف كواليس الضمير أشياء عديدة ..
لا يدركها أحد ..
حتى أولئك الذين نشعر بتأنيب الضمير لإيذائهم
دون قصد , أو بقصد ..
وقد يُسلب النوم من أعيننا حزناً عليهم .. وشفقة ..
" فيظنون أننا ننعم بالنوم والإستمتاع بالحياة "
ولا نهتم بأمرهم أبداً ..
ونحن عكس ذلك تماماً ..
كواليس الروح
المشكلة .. أن العزَة التي في داخل كلٍ منا
تمنعنا أحياناً من أخبارهم بتأنيب ضميرنا لأجلهم !
وأحياناً .. يقودنا الخجل للإمتناع عن أخبارهم ..
وأحياناً .. يمنعنا شيء " لا ندركه "
!قد يدرك البعض أسفنا من ملامحنا ..
وقد يكره البعض رؤيتنا من جديد !
" فحينما تُثقب الورقة ..
من الصعب جداً إعادتها كما كانت "
( خلف كواليس الروح )
آلكوآليس
يكمن العجب !
الروح التي وهبها الله لنا .. فحرَكت أجسادنا ..
الروح التي أشعر أنها تحلَق بي كثيراً
وأنا على ذات البقعة من الأرض !
الروح التي أشعر بأنها كثيراً ما تحاكيني ,
وتُملي عليَ بنصائح أحتاجها
خلف كواليس الروح .. أظن " الروح " ذاتها فقط ,
لا شيء آخر ..
وسرَها " عند خالقها وحده " سبحانه ..
آلكوآليس
الجميل ,, أن الروح لا تُخدع ..
الأشياء الجميلة والصادقة والخالصة لوجه الله فقط ..
هي التي تجعلها تحلَق , هي التي تجعلها
تشعر بالإنطلاق والحرية ..
هي التي تجعلها تشعر بأن لا شيء على وجه الأرض
قد يضيَق عليها ..
بالروح فقط .. نستطيع التحليق إلى أقصى
وأطهر بقاع الأرض..
ونحن نجلس في مكاننا ..
آلكوآليس
حين نتعلق بأشخاص بقوَة ..
فإن الروح من ترتبط وتتعلق بهم .. لا القلب ..
ربما .. بل أعتقد , أن القلب ولابد سيأتي يوم
ويتوقف .. ويموت ..
أما الروح " فحيَه " يبعثها الرَب ..
حتى يوم القيامة ..
فتبقى ربما تلك الأسماء التي أرتطبت أرواحنا بهم
مع بقاء الروح ..
واخيرا خرج ماخلف كواليس القلب
امام كواليس الورقة
هنا لن اقول شي سوى ان ماكتب من ما في كواليسك
هو عائش بذاته في كواليس ..!