لم أجد كحبك الصادق
والإلحاح لي مرارا
أن تتقدم لي وأكون
حلالك
كانت أمنيتي ان أحقق
امنيتك لكن .....
تبقى ظروفي تقف عقبة
لاتدري أنت حبيبي
لعل الله يحدث بعد
ذلك أمرا
عندما أغضب منه
كان ينحني وعلى
يدي يبدي القبل
وإن لم أرض عنه
قبلة على قدمي
تستبدل
ويفاجئني بالورد
عسى ولعل
لكنني لايعجبني
العجب
حتى يقول
مايرضيك
ولي يسأل
فأجيبه سامحتك
لكن احذر لي
مرة أخرى ولا
تجعلني أزعل
لأنني عند الغضب
حروف اسمك
الأربع لخمسة
ستتحول
يقول لي كلما زاد من عمرك
ربيعا نافستي الحور بجمالها
وتعلق الفؤاد بك أكثر
حتى كاد الجنون
جمالك الطاغي
وصوتك الناعم
كلاهما هلاكي
أين السبيل وأين المفر ؟؟!
تجتاحني رغبة عارمة
في لمس ذقنك المهمل
والنظر طويلا في شفتيك
دون النظر لعينيك
فقط أرغب في سماع
سيمفونية أنفاسك
تعلو وتتصاعد
لتقع أسيري وتفاجئني
بعناق دافئ