أنجزت التدريسية في كلية الهندسة بالجامعة المستنصرية الدكتورة منى صباح قاسم، دراسة علمية عن التحقق التجريبي في تأثير المجال المسامي في انتقال الحرارة المختلط داخل القناة مقطوعة الشكل.
وتضمنت الدراسة إجراء تجارب في منطقة التدفق المتطورة حرارياً وديناميكياً، من أجل تحليل الطاقة الحرارية التي يتم تبادلها وإنتاجها عن طريق الحمل الحراري بين السائل المتدفق والسطح الداخلي لقناة مملوءة بالكامل بوسط مسامي مشبع، مع تعريض الجدران الجانبية إلى حرارة ثابتة وموحدة.
وتوصلت الدراسة إلى أن الوسائط التي يسهل إختراقها تؤدي دوراً مهماً في عملية التبادل الحراري، وأن الزيادة في أرقام بكليت ورايلي يؤديان إلى تعزيز معدل تبادل الطاقة الحرارية، وان هناك إرتباطا وثيقا بين إنخفاض رقم نسلت المحلي وقصر طول القناة مقطوعة الشكل.
وتضمنت الدراسة إجراء تجارب في منطقة التدفق المتطورة حرارياً وديناميكياً، من أجل تحليل الطاقة الحرارية التي يتم تبادلها وإنتاجها عن طريق الحمل الحراري بين السائل المتدفق والسطح الداخلي لقناة مملوءة بالكامل بوسط مسامي مشبع، مع تعريض الجدران الجانبية إلى حرارة ثابتة وموحدة.
وتوصلت الدراسة إلى أن الوسائط التي يسهل إختراقها تؤدي دوراً مهماً في عملية التبادل الحراري، وأن الزيادة في أرقام بكليت ورايلي يؤديان إلى تعزيز معدل تبادل الطاقة الحرارية، وان هناك إرتباطا وثيقا بين إنخفاض رقم نسلت المحلي وقصر طول القناة مقطوعة الشكل.