تمكن فريق بحثي مشترك في جامعتي بغداد والمستنصرية، من إنجاز دراسة علمية عن تأثير الطرق الحديثة لتوصيل الدواء في علاج مرض السرطان.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في الجامعة المستنصرية رؤى عباس وزكريا عبد الكريم والتدريسي في جامعة بغداد الدكتور مناف هاشم، إلى بيان تأثير طرق الاستهداف الجديدة الحالية في أنظمة توصيل الدواء السابقة، وتحديد الطريقة الأنسب في إيصال العلاج المستهدف لمختلف أمراض السرطان.
وتضمنت الدراسة إجراء العديد من الأبحاث والتجارب العلمية في علاج الأورام لوقف نمو الخلايا الخبيثة والورم الخبيث، لزيادة الفعالية والقوة العلاجية باستعمال طرق جديدة لتوصيل الدواء وضمان عمله بصورة كبيرة، فضلاً عن تقديم عدد من طرق الاستهداف لتعزيز فعالية الدواء السام وتحمله بواسطة عمليات نشطة وتناضحية.
وتوصلت الدراسة إلى أن تجميع طرق الاستهداف يمكن أن تكون الخيار الأنسب والأمثل لزيادة الانتقائية وسلامة عمل العقاقير والعلاجات المضادة للأمراض السرطانية، وذلك عن طريق تقليل تركيز الناقلات المستعملة.
وتهدف الدراسة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في الجامعة المستنصرية رؤى عباس وزكريا عبد الكريم والتدريسي في جامعة بغداد الدكتور مناف هاشم، إلى بيان تأثير طرق الاستهداف الجديدة الحالية في أنظمة توصيل الدواء السابقة، وتحديد الطريقة الأنسب في إيصال العلاج المستهدف لمختلف أمراض السرطان.
وتضمنت الدراسة إجراء العديد من الأبحاث والتجارب العلمية في علاج الأورام لوقف نمو الخلايا الخبيثة والورم الخبيث، لزيادة الفعالية والقوة العلاجية باستعمال طرق جديدة لتوصيل الدواء وضمان عمله بصورة كبيرة، فضلاً عن تقديم عدد من طرق الاستهداف لتعزيز فعالية الدواء السام وتحمله بواسطة عمليات نشطة وتناضحية.
وتوصلت الدراسة إلى أن تجميع طرق الاستهداف يمكن أن تكون الخيار الأنسب والأمثل لزيادة الانتقائية وسلامة عمل العقاقير والعلاجات المضادة للأمراض السرطانية، وذلك عن طريق تقليل تركيز الناقلات المستعملة.