ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
ناقشت دراسة في كلية العلوم (التشخيص الجزيئي العدلي للإصابات الفطرية الجهازية)، للباحث قيس حميد عبد، بإشراف الدكتور محمد جواد الجيزاني.هدفت الدراسة إلى تقييم التشخيص الجزيئي العدلي للإصابات الفطرية الجهازية باستخدام تقنية تفاعل البلمرة المتسلسل باستخدام متممات جينية هي (ITS1 and ITS4) لغرض التفريق بين دم الأشخاص في بعض الحالات الجنائية، بالإضافة إلى تقيم الإصابات الفطرية الجهازية عن طريق تقنية المسخ التدريجي بالهلام الكهربائي ((DGGE.
وتضمنت الدراسة جمع (30) عينة دم في أنابيب حاوية على مادة مانعة للتخثر (EDTA) قسمت إلى (10) عينات من الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة,و(10) عينات من الدجاج ومثلها من الأشخاص العاملين في الدواجن.
وأجريت الدراسة للتحري عن هذه العينات بطريقتين، هما طريقة زراعة الدم التي أظهرت 5 عينات موجبة و5 عينات سالبة من الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة, وعينة واحده كانت موجبة و9 عينات سالبة في كل من الدجاج والأشخاص العاملين، والطريقة الثانية هي طريقة انزيم البلمرة المتسلسل (PCR) التي أظهرت 9 عينات موجبة في الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة مقارنة مع 5 عينات موجبة بطريقة زراعة الدم, و4 عينات موجبة من الدجاج مقارنة مع عينة واحدة بطريقة زراعة الدم و 9 عينات موجبة من الأشخاص العاملين مقارنة مع عينة واحده بطريقة زراعة الدم.
وأظهرت تقنية انزيم البلمرة المتسلسل- المسح التدريجي بالهلام الكهربائي (PCR-DGGE) عدة أنماط من الحزم لبعض العينات والتي تعني أن هناك إصابة واحدة أو أكثر من الأنواع الفطرية، وإن بعض هذه الحزم كانت خارجية (OUT) أي إنها تكون مشتركة بين الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة والدجاج والأشخاص العاملين، وقد اختيرت هذه الحزم لتقنية التسلسل الجيني(sequencing) لتشخيص النوع الفطري المشترك.
وتضمنت الدراسة جمع (30) عينة دم في أنابيب حاوية على مادة مانعة للتخثر (EDTA) قسمت إلى (10) عينات من الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة,و(10) عينات من الدجاج ومثلها من الأشخاص العاملين في الدواجن.
وأجريت الدراسة للتحري عن هذه العينات بطريقتين، هما طريقة زراعة الدم التي أظهرت 5 عينات موجبة و5 عينات سالبة من الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة, وعينة واحده كانت موجبة و9 عينات سالبة في كل من الدجاج والأشخاص العاملين، والطريقة الثانية هي طريقة انزيم البلمرة المتسلسل (PCR) التي أظهرت 9 عينات موجبة في الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة مقارنة مع 5 عينات موجبة بطريقة زراعة الدم, و4 عينات موجبة من الدجاج مقارنة مع عينة واحدة بطريقة زراعة الدم و 9 عينات موجبة من الأشخاص العاملين مقارنة مع عينة واحده بطريقة زراعة الدم.
وأظهرت تقنية انزيم البلمرة المتسلسل- المسح التدريجي بالهلام الكهربائي (PCR-DGGE) عدة أنماط من الحزم لبعض العينات والتي تعني أن هناك إصابة واحدة أو أكثر من الأنواع الفطرية، وإن بعض هذه الحزم كانت خارجية (OUT) أي إنها تكون مشتركة بين الأشخاص الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة والدجاج والأشخاص العاملين، وقد اختيرت هذه الحزم لتقنية التسلسل الجيني(sequencing) لتشخيص النوع الفطري المشترك.