راءٌ وجيمٌ ثم ألفٌ
وهمزةِِ مشدودة
تَصبحُ ..
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
رجاءٌ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
وَهَل فيها شقاءََ
ولماَّ..أصبحتْ تقالُ دون رداءََ
وهل طَغى على ألحروف ألغثاءُُ
راءٌ : تنتفضُ فيها أرواحنا بعناءِِِ
جيمٌ : تشتدُ فيها ألمعاني لملحد وساعي لَفسادِِ
ألفٌ : ومن هنا تنبت ألسنابل تشتهي للحصادِِ
همزةِِ : تنغمس فيها نكسةٌ لحصادِِ ملئتهُ ألجرادُُُ
تقع ألناس بين ظنِِ وأثمِِ
تُبتَر هاماتِ الأمَل لَكلِ حبَيبِِِِ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راءٌ وجيمٌ ثمَ ألفٌ
وهمزةِِ مشدودْة
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
حروفٌ لَلَرجاءِ في زمنِِ طَواَه ألضياعِِ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
هيَ حروفٌ لبؤسْ صَحَراَء ... يجتاحها سرابٌ في ظلِ شعاعََ
هيَ حروفٌ لشقاء أنسان ... يتمعن بها راجياََ من يمده بشفاءِِِِ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راءٌ وجيمٌ ثمَ ألفٌ
وهمزةِِ مشدودة
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راء .. رحيل الأحباب
جيم .. جحيمٌ واضطراب
ألف .. أسىََ وأحتظار
همزة .. إواهٌ على بلدي
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
في صُدرونا لاتُسمعْ ألا نحيبُ حبيبٌ وَصَدىَ غُرَابٌٌٌ
من يخرجنا من حزن ألليالي وغيهب فراق
ألى أين ياخذنا زمنٌ كثر فيه ألشقاء
ومن أين الملمُ .. أحرفي وهربت حروف ألهجاء
يبدأ ألسؤال.. وينكسر ألحال
ونعود كما بدأنا في رحلة ألمشوار
ويشتد ألحرف..لأحضان ألسؤال
فتطوينا الأيام لبداية ألموال
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
لاتسألني
أراه في عينيك قد أشتعل ألسؤال
تمشي في طريقِِ وتغرق في بحر عينيك
ليس أمامك شيٌ سوى بعضُ امنياتِِ
أمضي بها ولتكن للجروح ضماد لاتهزك رياحٌ
قاسية..عاتية
أرى في وجهكَ شمسٌ...تخفي قمرها خلف ألتلال
أنتَ أنسان فلتكن للخير عنوان
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راءٌ وجيمٌ ثمَ ألفٌ
وهمزةِِ مشدودة
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
كلها حروف رجاء
ولتكن لله وحده ...
هو ألراجي وألمرتجي وألعافي وألمعافي
سبحانه وحده
عظم شأنه
وجل جلاله
وهمزةِِ مشدودة
تَصبحُ ..
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
رجاءٌ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
وَهَل فيها شقاءََ
ولماَّ..أصبحتْ تقالُ دون رداءََ
وهل طَغى على ألحروف ألغثاءُُ
راءٌ : تنتفضُ فيها أرواحنا بعناءِِِ
جيمٌ : تشتدُ فيها ألمعاني لملحد وساعي لَفسادِِ
ألفٌ : ومن هنا تنبت ألسنابل تشتهي للحصادِِ
همزةِِ : تنغمس فيها نكسةٌ لحصادِِ ملئتهُ ألجرادُُُ
تقع ألناس بين ظنِِ وأثمِِ
تُبتَر هاماتِ الأمَل لَكلِ حبَيبِِِِ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راءٌ وجيمٌ ثمَ ألفٌ
وهمزةِِ مشدودْة
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
حروفٌ لَلَرجاءِ في زمنِِ طَواَه ألضياعِِ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
هيَ حروفٌ لبؤسْ صَحَراَء ... يجتاحها سرابٌ في ظلِ شعاعََ
هيَ حروفٌ لشقاء أنسان ... يتمعن بها راجياََ من يمده بشفاءِِِِ
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راءٌ وجيمٌ ثمَ ألفٌ
وهمزةِِ مشدودة
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راء .. رحيل الأحباب
جيم .. جحيمٌ واضطراب
ألف .. أسىََ وأحتظار
همزة .. إواهٌ على بلدي
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
في صُدرونا لاتُسمعْ ألا نحيبُ حبيبٌ وَصَدىَ غُرَابٌٌٌ
من يخرجنا من حزن ألليالي وغيهب فراق
ألى أين ياخذنا زمنٌ كثر فيه ألشقاء
ومن أين الملمُ .. أحرفي وهربت حروف ألهجاء
يبدأ ألسؤال.. وينكسر ألحال
ونعود كما بدأنا في رحلة ألمشوار
ويشتد ألحرف..لأحضان ألسؤال
فتطوينا الأيام لبداية ألموال
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
لاتسألني
أراه في عينيك قد أشتعل ألسؤال
تمشي في طريقِِ وتغرق في بحر عينيك
ليس أمامك شيٌ سوى بعضُ امنياتِِ
أمضي بها ولتكن للجروح ضماد لاتهزك رياحٌ
قاسية..عاتية
أرى في وجهكَ شمسٌ...تخفي قمرها خلف ألتلال
أنتَ أنسان فلتكن للخير عنوان
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
راءٌ وجيمٌ ثمَ ألفٌ
وهمزةِِ مشدودة
راءٌ وجيمٌ ألفٌ
كلها حروف رجاء
ولتكن لله وحده ...
هو ألراجي وألمرتجي وألعافي وألمعافي
سبحانه وحده
عظم شأنه
وجل جلاله
