بحثت رسالة ماجستير في كلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية، أثر إستراتيجية التعليم المتمايز في تحصيل طلبة كليات ومعاهد الفنون الجميلة لمادة الفخار.
وتهدف الرسالة المقدمة من الطالب عدي خليل ابراهيم، إلى دراسة وتوضيح أثر تطبيق إستراتيجية التعليم المتمايز في عملية تحصيل طلبة كليات ومعاهد الفنون الجميلة لمادة الفخار، فضلاً عن بيان دور هذه الإستراتيجية في الارتقاء بالمستوى المهاري والعملي للطلبة.
وتضمنت الرسالة اختبار عينة من طلبة المرحلة الثانية بالفرع التشكيلي في معهد الفنون الجميلة ببغداد، وتصميم عدد من الخطط الدراسية لمادة الفخار على وفق إستراتيجية التعليم المتمايز، وقياس حجم الأثر الذي تتركه هذه الخطط الدراسية بالمقارنة مع الخطط والطرق التقليدية المتبعة.
وأظهرت نتائج الرسالة تفوق مجموعة الطلبة الذين تلقوا مادة الفخار بإستراتيجية التعليم المتمايز على المجموعة التي تلقت المادة بالطريقة التقليدية، من حيث إرتفاع مستوى أداء الطلبة في إختباري التحصيلي المعرفي والأداء المهاري لمادة الفخار.
وخلصت الرسالة إلى إمكانية الإعتماد على الخطط الدراسية التي صممت وفق إستراتيجية التعليم المتمايز في المؤسسات التي تدرس فيها مادة الفخار، وأهمها كليات ومعاهد الفنون الجميلة ومعاهد إعداد المعلمين، وذلك بسبب ثبوت فاعلية هذه الإستراتيجية وقدرتها على تطوير مهارات الطلبة.
وتهدف الرسالة المقدمة من الطالب عدي خليل ابراهيم، إلى دراسة وتوضيح أثر تطبيق إستراتيجية التعليم المتمايز في عملية تحصيل طلبة كليات ومعاهد الفنون الجميلة لمادة الفخار، فضلاً عن بيان دور هذه الإستراتيجية في الارتقاء بالمستوى المهاري والعملي للطلبة.
وتضمنت الرسالة اختبار عينة من طلبة المرحلة الثانية بالفرع التشكيلي في معهد الفنون الجميلة ببغداد، وتصميم عدد من الخطط الدراسية لمادة الفخار على وفق إستراتيجية التعليم المتمايز، وقياس حجم الأثر الذي تتركه هذه الخطط الدراسية بالمقارنة مع الخطط والطرق التقليدية المتبعة.
وأظهرت نتائج الرسالة تفوق مجموعة الطلبة الذين تلقوا مادة الفخار بإستراتيجية التعليم المتمايز على المجموعة التي تلقت المادة بالطريقة التقليدية، من حيث إرتفاع مستوى أداء الطلبة في إختباري التحصيلي المعرفي والأداء المهاري لمادة الفخار.
وخلصت الرسالة إلى إمكانية الإعتماد على الخطط الدراسية التي صممت وفق إستراتيجية التعليم المتمايز في المؤسسات التي تدرس فيها مادة الفخار، وأهمها كليات ومعاهد الفنون الجميلة ومعاهد إعداد المعلمين، وذلك بسبب ثبوت فاعلية هذه الإستراتيجية وقدرتها على تطوير مهارات الطلبة.