ناقشت رسالة ماجستير في كلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية، تأثير إستراتيجية التعليم المتمايز على وفق إسلوب محطات التعلم في تحسين مهارات كرة القدم لطلاب المرحلة المتوسطة.
وتهدف الرسالة التى قدمها الطالب رعد عبدالله كاظم، إلى التعرف على تأثير إستراتيجية التعليم المتمايز على وفق أسلوب محطات التعلم في تحسين مهارات كرة القدم لطلاب المرحلة المتوسطة، وإعداد وحدات تعليمية جديدة خاصة تبعاً لهذه الإستراتيجية، فضلاً عن إجراء تجربة وتنفيذ المنهج المقترح لمدة 11 إسبوع بواقع وحدتين في كل إسبوع.
وتضمنت الرسالة عينة بحثية مكونة من 46 طالب بالمرحلة المتوسطة في مدينة بغداد، تم توزيعهم في مجموعتين بواقع 23 طالب لكل مجموعة، حيث عملت المجموعة الأولى (الضابطة) وفق المنهج التعليمي التقليدي المتبع، فيما إتبعت المجموعة الثانية (التجريبية) منهج الوحدات التعليمية بإستراتيجية التعليم المتمايز على وفق إسلوب محطات التعلم.
وأظهرت نتائج الرسالة فاعلية المنهج الجديد والوحدات التعليمية الخاصة بإستراتيجية التعليم المتمايز وفق إسلوب المحطات التعليمية، وتأثيرها الأيجابي في تحسين تعلم بعض مهارات كرة القدم، فضلاً عن تفوق الوحدات الجديدة على الوحدات التقليتية المتبعة.
وأوصت الرسالة بضرورة استخدام إستراتيجية التعليم المتمايز على وفق إسلوب محطات التعلم في المدارس المتوسطة لتطوير مهارات الطلاب المتعلمين بكرة القدم، وضرورة تدريب مدرسي التربية الرياضية على الطرق الصحيحة للتعامل مع هذه الإستراتيجية.
وتهدف الرسالة التى قدمها الطالب رعد عبدالله كاظم، إلى التعرف على تأثير إستراتيجية التعليم المتمايز على وفق أسلوب محطات التعلم في تحسين مهارات كرة القدم لطلاب المرحلة المتوسطة، وإعداد وحدات تعليمية جديدة خاصة تبعاً لهذه الإستراتيجية، فضلاً عن إجراء تجربة وتنفيذ المنهج المقترح لمدة 11 إسبوع بواقع وحدتين في كل إسبوع.
وتضمنت الرسالة عينة بحثية مكونة من 46 طالب بالمرحلة المتوسطة في مدينة بغداد، تم توزيعهم في مجموعتين بواقع 23 طالب لكل مجموعة، حيث عملت المجموعة الأولى (الضابطة) وفق المنهج التعليمي التقليدي المتبع، فيما إتبعت المجموعة الثانية (التجريبية) منهج الوحدات التعليمية بإستراتيجية التعليم المتمايز على وفق إسلوب محطات التعلم.
وأظهرت نتائج الرسالة فاعلية المنهج الجديد والوحدات التعليمية الخاصة بإستراتيجية التعليم المتمايز وفق إسلوب المحطات التعليمية، وتأثيرها الأيجابي في تحسين تعلم بعض مهارات كرة القدم، فضلاً عن تفوق الوحدات الجديدة على الوحدات التقليتية المتبعة.
وأوصت الرسالة بضرورة استخدام إستراتيجية التعليم المتمايز على وفق إسلوب محطات التعلم في المدارس المتوسطة لتطوير مهارات الطلاب المتعلمين بكرة القدم، وضرورة تدريب مدرسي التربية الرياضية على الطرق الصحيحة للتعامل مع هذه الإستراتيجية.