خاصه للمسابقه
ر
سالة وهميه
رسمت أحلامي على مرآة الزمن متهور
وغارقا ً في بحر الأوهام
وطرزت ُ عمري بخيوط آلامي وبما
أملته عليَ قسوة الأيام
ومن غلاوة الروح عندي دفنتها بغربتي
وفي أحضان حبيبتي لتنعم بالأمن والأمان
فالزمن هو الحاكم والقاضي هو من يصدر
الحكم ببراءتي هو ينفذ بي حكم الإعدام
يامن تقفون أمامي وفي حرم محكمه
لتسمعوا النطق بالحكم علي بالإعدام
فلو متُ فلا تبخلوا علي بقطرة دمع
ترطب تربتي تبلل نسيج كفني ولتروي
ولتسقي بذرة زرعتها بألأحلام
فلا تترددوا بقراءة فاتحة تعطرون بها
أنفاسكم وتكون لي أنيسة بوحشة الظلام
وعلى وقع ِ الآهات وعلو الصرخات دوى
صوت هاتفةٍ شُدت إليها الأنظار لتدري
ما الخبر ما الخبر بهذه الحالات
هناك فاجعةٍ حَلت أم السماءُ وقعت- على
الأرض بحكم القدر أم النار غضبت وثارت
لتأكل ما تبقى من البشر
صراخ يدوي من قلبٍ مجروح دعوهُ لي
قبرهُ محفور بأعماقِ قلبي وأنا سأقيمُ
له حفلة تأبينا بواحة صدري فهو شهيد
حُبي وأنا الذي قتلته حين أشعلتُ نار الغيرة
ليرتكب الجريمه لحظة غضب
دعوه ُ لي سأكفنه بحبي وأدفن بأحضاني
على رطب النهود ودمع عينا يا المنسكب
عبيره يعبق بأنفاسي يداعب خصلات
شعري الذهبية ونسماته تدب الروح
بمشاعري وبإحساسي تهيج النشوة
لأنوثة بجسدي وبلا شعور إندفعت
كا المجنونة أقبله بكل إحترامٍ وأدب
لا ترموا اللوم علي فهو حبي الوحيد
هو ما دونته في ذاكرتي ليقرأها العاشق
وعابر سبيل وحين تنطفأ شمعة الحب
وتنمحي من ذاكرة الأيام ويصبح الحب
عادة كلما تطور الفكر على مر الأيام
تتمه للرساله
الجزء الثاني
دفنتهُ بقلبي وما زالت ذاكراه حيه
أقمت تأبين عزاء على صدري لأبقى
+++++حبيبته الوفيه+++++
تختلج روحه ُ بقلبي وتثير بداخلي
++++مشاعري الإنثويه++++++
تتراقص شفتا-- على تقاسيم -- لحن
++++لقصيدة غزليه+++++
هو من يوحي الألهام بفكري لأكتب
+++++فيه قصيدة شعريه++++
أتصوره ُ أما عينا يا بأنه هوا لجاني
+++++ وأنا الضحيه+++++++
أناملهُ غدت تلامس تقاطيعُ+ شفتا يا
++ليصورَ لي قصة حبٍ أزليه++
وراحت يداهُ تنساب مابين-- ضفائر
+++شعري برقة وعفويه+++
وعيناهُ هما من سرقا ---ملامح
الخجل من وجنتا يا لأحطم طوق
الحياء لأقبلهُ أمام— الملأ بحريه
حلمٌ هذا حين تراه عيني أم شبح
تقمص بروح ِ أختبوطٍ—يتخبط
+++مابين شَعبٍ مرجانيه++++
وأنا غدوت-- كا حمامة -سلام
تاهت وسط عاصفة-- هوجاء
++++رمليه+++++++
من نزف قلمي بحرالورد
سالة وهميه
رسمت أحلامي على مرآة الزمن متهور
وغارقا ً في بحر الأوهام
وطرزت ُ عمري بخيوط آلامي وبما
أملته عليَ قسوة الأيام
ومن غلاوة الروح عندي دفنتها بغربتي
وفي أحضان حبيبتي لتنعم بالأمن والأمان
فالزمن هو الحاكم والقاضي هو من يصدر
الحكم ببراءتي هو ينفذ بي حكم الإعدام
يامن تقفون أمامي وفي حرم محكمه
لتسمعوا النطق بالحكم علي بالإعدام
فلو متُ فلا تبخلوا علي بقطرة دمع
ترطب تربتي تبلل نسيج كفني ولتروي
ولتسقي بذرة زرعتها بألأحلام
فلا تترددوا بقراءة فاتحة تعطرون بها
أنفاسكم وتكون لي أنيسة بوحشة الظلام
وعلى وقع ِ الآهات وعلو الصرخات دوى
صوت هاتفةٍ شُدت إليها الأنظار لتدري
ما الخبر ما الخبر بهذه الحالات
هناك فاجعةٍ حَلت أم السماءُ وقعت- على
الأرض بحكم القدر أم النار غضبت وثارت
لتأكل ما تبقى من البشر
صراخ يدوي من قلبٍ مجروح دعوهُ لي
قبرهُ محفور بأعماقِ قلبي وأنا سأقيمُ
له حفلة تأبينا بواحة صدري فهو شهيد
حُبي وأنا الذي قتلته حين أشعلتُ نار الغيرة
ليرتكب الجريمه لحظة غضب
دعوه ُ لي سأكفنه بحبي وأدفن بأحضاني
على رطب النهود ودمع عينا يا المنسكب
عبيره يعبق بأنفاسي يداعب خصلات
شعري الذهبية ونسماته تدب الروح
بمشاعري وبإحساسي تهيج النشوة
لأنوثة بجسدي وبلا شعور إندفعت
كا المجنونة أقبله بكل إحترامٍ وأدب
لا ترموا اللوم علي فهو حبي الوحيد
هو ما دونته في ذاكرتي ليقرأها العاشق
وعابر سبيل وحين تنطفأ شمعة الحب
وتنمحي من ذاكرة الأيام ويصبح الحب
عادة كلما تطور الفكر على مر الأيام
تتمه للرساله
الجزء الثاني
دفنتهُ بقلبي وما زالت ذاكراه حيه
أقمت تأبين عزاء على صدري لأبقى
+++++حبيبته الوفيه+++++
تختلج روحه ُ بقلبي وتثير بداخلي
++++مشاعري الإنثويه++++++
تتراقص شفتا-- على تقاسيم -- لحن
++++لقصيدة غزليه+++++
هو من يوحي الألهام بفكري لأكتب
+++++فيه قصيدة شعريه++++
أتصوره ُ أما عينا يا بأنه هوا لجاني
+++++ وأنا الضحيه+++++++
أناملهُ غدت تلامس تقاطيعُ+ شفتا يا
++ليصورَ لي قصة حبٍ أزليه++
وراحت يداهُ تنساب مابين-- ضفائر
+++شعري برقة وعفويه+++
وعيناهُ هما من سرقا ---ملامح
الخجل من وجنتا يا لأحطم طوق
الحياء لأقبلهُ أمام— الملأ بحريه
حلمٌ هذا حين تراه عيني أم شبح
تقمص بروح ِ أختبوطٍ—يتخبط
+++مابين شَعبٍ مرجانيه++++
وأنا غدوت-- كا حمامة -سلام
تاهت وسط عاصفة-- هوجاء
++++رمليه+++++++
من نزف قلمي بحرالورد
