لما البعض يتلذذ بالرفض عموما وخصوصا التفوه ونطق كلمة ..(لا)..
وقد يكون نصيب الرجال هو الأوفر حظاً ..
وخصوصاً مع زوجاتهم وبناتهم...
ويكون بشكل اكثر ومتكرر لما تكون العلاقة متوترة بين الزوجين.
مع قناعاتي ان رفض امور معينه قد تكون فيه استحقاق للزوجه او للأبناء من بنين وبنات..هي من أوجب الواجبات حتى لم يكون الأب او الزوج راضي وخصوصا اذا في طلب الزوجه او الابن او البنت اهمية منطقية.بل واستحقاق شرعي وواجب أدبي واخلاقي ومن إطار المسئولية..
ناهيك عن الرفض وقول كلمة(لا).. من غير سبب او بسبب تعكر المزاج..!
هل البعض يتلذذ بالرفض..؟
ومن ثم المِنة في الموافقة وقول كلمة (نعم)..!
أم هي رغبة لدى البعض.. بممارسة السلطة ؟
سلوكيات نرى ونسمع الكثير منها ونتائجها إفراز علاقة متوترة ..وربما صناعة جو مشحون قد يتطور الى قطيعه وضعف في البر بين الوالدين الابناء..
وقد يستفحل الأمر.. ويضيق بالزوجه ذرعا الى حد كره العيشة وتستاء الحياة وتصل الى طريق مسدود..
وسواء تم الافصاح من اعضاء الاسرة ابناء وبنات او زوجه...
او سوا بقى الامر طي الكتمان ولكن يظهر على شكل اعراض الامتعاض والرفض المقابل وعدم الارتياح..
في كل الاحوال سيكون نذير شئم على مقومات بقاء ديمومة الأسرة...
مع انه كان باالمكان ان يستبدل الرجل كلمة ( لا) ..
وهي الكلمة المزعجه والثقيلة على النفس ..بكلمة (نعم).
وخصوصا ان مسوغات وظروف الكلمة (نعم) متوفرة ولا داعي لكمة (لا)..
بل أنه حتى لو نسبة الامكانبة بقول كلمة (نعم )اقل من خمسين بالمئة يفترض ان يقول (نعم )لكي يؤسس وسؤصل لكيان وعلاقات اسرية راسخه..
لكم مني اطيب التحايا
وقد يكون نصيب الرجال هو الأوفر حظاً ..
وخصوصاً مع زوجاتهم وبناتهم...
ويكون بشكل اكثر ومتكرر لما تكون العلاقة متوترة بين الزوجين.
مع قناعاتي ان رفض امور معينه قد تكون فيه استحقاق للزوجه او للأبناء من بنين وبنات..هي من أوجب الواجبات حتى لم يكون الأب او الزوج راضي وخصوصا اذا في طلب الزوجه او الابن او البنت اهمية منطقية.بل واستحقاق شرعي وواجب أدبي واخلاقي ومن إطار المسئولية..
ناهيك عن الرفض وقول كلمة(لا).. من غير سبب او بسبب تعكر المزاج..!
هل البعض يتلذذ بالرفض..؟
ومن ثم المِنة في الموافقة وقول كلمة (نعم)..!
أم هي رغبة لدى البعض.. بممارسة السلطة ؟
سلوكيات نرى ونسمع الكثير منها ونتائجها إفراز علاقة متوترة ..وربما صناعة جو مشحون قد يتطور الى قطيعه وضعف في البر بين الوالدين الابناء..
وقد يستفحل الأمر.. ويضيق بالزوجه ذرعا الى حد كره العيشة وتستاء الحياة وتصل الى طريق مسدود..
وسواء تم الافصاح من اعضاء الاسرة ابناء وبنات او زوجه...
او سوا بقى الامر طي الكتمان ولكن يظهر على شكل اعراض الامتعاض والرفض المقابل وعدم الارتياح..
في كل الاحوال سيكون نذير شئم على مقومات بقاء ديمومة الأسرة...
مع انه كان باالمكان ان يستبدل الرجل كلمة ( لا) ..
وهي الكلمة المزعجه والثقيلة على النفس ..بكلمة (نعم).
وخصوصا ان مسوغات وظروف الكلمة (نعم) متوفرة ولا داعي لكمة (لا)..
بل أنه حتى لو نسبة الامكانبة بقول كلمة (نعم )اقل من خمسين بالمئة يفترض ان يقول (نعم )لكي يؤسس وسؤصل لكيان وعلاقات اسرية راسخه..
لكم مني اطيب التحايا
