https://www.youtube.com/watch?v=IpjEIm_d30w&feature=emb_title
كشفت شركة إي هانغ (EHang) للمركبات الجوية المستقلة عن الإصدار الجديد من طائرتها المسيرة "إي هانغ إل 216" ( EHang L 216)، والتي تهدف إلى تنشيط الخدمات اللوجيستية الجوية القصيرة إلى متوسطة المدى في كل من المناطق الحضرية والريفية.
وتقول الشركة إن طائرتها المسيرة الجديدة قادرة على حمل 216 لترا أو 200 كيلوغرام، حسب نوع الشحنة، وهي أكبر حمولة لطائرة مسيرة متعددة المراوح تعمل في مجال الخدمات اللوجيستية الجوية حتى الآن.
ووفقًا لشركة "فورست أند سوليفان" (Frost & Sullivan) للاستشارات المالية، فيمكن أن يصل سوق الخدمات اللوجيستية العالمية للتنقل الجوي في المناطق الحضرية إلى 46 مليار دولار بحلول عام 2023، بمعدل نمو سنوي مركب يقدر بـ740%.
وصممت "إي هانغ إل 216" لمساعدة الشركة على تعزيز حصتها في هذا السوق بسعة حمولتها الكبيرة، وتصميم أمان عال، وهندسة دفع كهربائي موزع يتكون من 8 أذرع و16 محركًا ومروحة مستقلة.
وتقول "إي هانغ" إن التصميم يسمح لها بالوفاء بوعدها بالسلامة، والقدرة على القيادة التلقائية، وإدارة المجموعة، وكفاءة الطاقة النظيفة.
ويمكن أن تكون الطائرة المسيرة الجديدة مفيدة بشكل خاص لنقل المعدات والمنتجات الزراعية في المناطق الجبلية ذات ظروف الطرق السيئة. كما يمكن أيضًا استخدامها لتوصيل المواد إلى منصات النفط، ويمكن أن تكون قوية بشكل خاص كأداة لتوصيل إمدادات الطوارئ العاجلة لمجموعة متنوعة من الأزمات.
إضافة جديدة
وقال هيو هوازهي مؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "إي هانغ" في بيان صحفي: "يسعدنا الكشف عن نسخة جديدة أخرى من المركبات الجوية المستقلة، حيث ستلبي إي هانغ إل 216 الطلب على الطائرات المستقلة الثقيلة للوجيستيات الجوية قصيرة إلى متوسطة المدى".
وأضاف "مع زيادة الحمولات الصافية ونطاق الرحلات، من المتوقع أن تكون الخدمات اللوجيستية الجوية أحد التطبيقات التجارية الأولية للمركبات الجوية المستقلة، حيث تتمتع بكفاءات أعلى وانبعاثات أقل من النقل البري التقليدي".
تنضم "إي هانغ إل 216" إلى قائمة متزايدة من الطائرات من دون طيار، التي يتم تطويرها من أجل مستقبل من المرجح أن يصبح تسليم البضائع والبريد عبر الطائرات المسيرة أمرًا شائعًا.
ورغم أن صعود هذا المجال قد يكون سريعًا جدًا، فإن بعض الباحثين يقولون إننا قد لا نكون مستعدين بعد لهجوم الطائرات من دون طيار التي ستنطلق في السماء قريبًا.
كشفت شركة إي هانغ (EHang) للمركبات الجوية المستقلة عن الإصدار الجديد من طائرتها المسيرة "إي هانغ إل 216" ( EHang L 216)، والتي تهدف إلى تنشيط الخدمات اللوجيستية الجوية القصيرة إلى متوسطة المدى في كل من المناطق الحضرية والريفية.
وتقول الشركة إن طائرتها المسيرة الجديدة قادرة على حمل 216 لترا أو 200 كيلوغرام، حسب نوع الشحنة، وهي أكبر حمولة لطائرة مسيرة متعددة المراوح تعمل في مجال الخدمات اللوجيستية الجوية حتى الآن.
ووفقًا لشركة "فورست أند سوليفان" (Frost & Sullivan) للاستشارات المالية، فيمكن أن يصل سوق الخدمات اللوجيستية العالمية للتنقل الجوي في المناطق الحضرية إلى 46 مليار دولار بحلول عام 2023، بمعدل نمو سنوي مركب يقدر بـ740%.
وصممت "إي هانغ إل 216" لمساعدة الشركة على تعزيز حصتها في هذا السوق بسعة حمولتها الكبيرة، وتصميم أمان عال، وهندسة دفع كهربائي موزع يتكون من 8 أذرع و16 محركًا ومروحة مستقلة.
وتقول "إي هانغ" إن التصميم يسمح لها بالوفاء بوعدها بالسلامة، والقدرة على القيادة التلقائية، وإدارة المجموعة، وكفاءة الطاقة النظيفة.
ويمكن أن تكون الطائرة المسيرة الجديدة مفيدة بشكل خاص لنقل المعدات والمنتجات الزراعية في المناطق الجبلية ذات ظروف الطرق السيئة. كما يمكن أيضًا استخدامها لتوصيل المواد إلى منصات النفط، ويمكن أن تكون قوية بشكل خاص كأداة لتوصيل إمدادات الطوارئ العاجلة لمجموعة متنوعة من الأزمات.
إضافة جديدة
وقال هيو هوازهي مؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "إي هانغ" في بيان صحفي: "يسعدنا الكشف عن نسخة جديدة أخرى من المركبات الجوية المستقلة، حيث ستلبي إي هانغ إل 216 الطلب على الطائرات المستقلة الثقيلة للوجيستيات الجوية قصيرة إلى متوسطة المدى".
وأضاف "مع زيادة الحمولات الصافية ونطاق الرحلات، من المتوقع أن تكون الخدمات اللوجيستية الجوية أحد التطبيقات التجارية الأولية للمركبات الجوية المستقلة، حيث تتمتع بكفاءات أعلى وانبعاثات أقل من النقل البري التقليدي".
تنضم "إي هانغ إل 216" إلى قائمة متزايدة من الطائرات من دون طيار، التي يتم تطويرها من أجل مستقبل من المرجح أن يصبح تسليم البضائع والبريد عبر الطائرات المسيرة أمرًا شائعًا.
ورغم أن صعود هذا المجال قد يكون سريعًا جدًا، فإن بعض الباحثين يقولون إننا قد لا نكون مستعدين بعد لهجوم الطائرات من دون طيار التي ستنطلق في السماء قريبًا.
