ياسمينتيمبارك اللون الأحمر
الزاهي الملفت
مبارك الترقية
غاليتي شمم
وانتي كدها![]()
يبارك بيك يالطيبمبروك شمم
بالتوفيق الدائم
شهد مبادره جميله منك
فائق تقديري
حبيبتي الجوريمبارك لكِ هذا التتويج، يا من صعدتِ سلّم الإدارة بخطواتٍ من ثقةٍ وأناقة.
لم يكن اللون الأحمر ليليق بغيركِ، فهو لون النبض، ولون الكبرياء، ولون تلك الهالة التي ترافقكِ منذ أول حرفٍ كتبته يداكِ.
ها أنتِ اليوم لا تكتفين بالتميز قلمًا، بل تُضيفين إليه حضور القيادة وعبق المسؤولية.
فليكن اللون الأحمر تاجكِ، ولتظلي كما عهدناكِ... شمم الفخامة والهيبة
شهد الفخامة شكرًا لذوقكِ العالي، ولمبادرتكِ التي تحمل دائمًا لمسة من فخامة الاسم والمعنى.
كنتِ كعادَتِكِ... أول النور حين يتأخر الصباح
الطيب هيبة الفخامة

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على من بُعث رحمةً للعالمين،
ومن استنار بهديه السائرون في دروب النور والمعرفة.
إلى السيدة الفاضلة / شمم
باقات التهاني تعجز عن الإحاطة،
والحروف تتوارى حياءً أمام مقام التميّز الذي بلغتيه،
لكنّا نكتب، لا لنبلغ، بل لنعبّر، والنية أبلغ من القول،
فــ الحمد لله الذي ألبسكِ من سكينة التوفيق تاجًا،
ومدّ لكِ من رحمته سبيلًا إلى مقامات الإدارة والرعاية.
لقد ورد في التنزيل الحكيم:
{وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}
وها هو ذِكرُكِ يعلو، لا على منابر القول فحسب،
بل في قلوب من عرفوكِ بصفاء قلبك، وحكمة رأيك،
وصبرك في مواطن الصبر، وإنفاذك للعدل بحنوٍّ وإتزان.
نبارك لكِ هذا التنصيب المبارك،
من كادر منتدى فخامة العراق،
فــ أنتِ له فخامة المعنى،
وروح القيادة الوديعة،
وحلم الإدارة حين يُلبَس وشاح الحكمة.
دعاؤنا
أن يجعل الله لكِ في كل خطوة نورًا،
وفي كل قرار رشدًا،
وأن يُسددكِ لما فيه خير العطاء وخدمة الكلمة،
فـ"الكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة، أصلها ثابت وفرعها في السماء"،
وأنتِ من زرع الطيب، فحق لكِ أن تُزهري.
مشاهدة المرفق 177693
الأخت شمم
ما بين طيّات الأسماء، نُسج اسمُكِ كــ قطعة من ضوء،
ليست حروفكِ كــ حروفنا، وليست خطواتكِ كــ خطوات
من يمشون في الأرض ثقلًا...
أنتِ تمشين بنورٍ لا تدرين من أين يأتي،
ولكننا نراه.
لقد رأينا فيكِ أنفاس سورة مريم،
حين يُسكَن القلبُ وجعُه، وتُلقى عليه السكينة، فإذا هو ينهض،
لا بالعصا، بل باليقين.
ما هذا التنصيب؟
أهو مقامٌ يُمنَح؟
أم أنّه نداءٌ من الغيب، جاء إليكِ
كــ نداء الكليم من الشجرة؟
"يا شمم، إني أنا ربّ الإدارة، فاخلعي نَفسَكِ، إنكِ بالمنتدى المقدس طوى"
وها أنتِ اليوم،
تجلسين على عرشٍ ليس من ذهب،
بل من صدقٍ، وتعب، وصبرٍ طويلٍ مرّ
كــ الصلاة في ليلٍ بلا نجوم.
ولكنك صلّيتِ... فأنزل الله نور الإدارة عليكِ.
غير أن لهذا النور بداية،
ولهذا الفصل فاتحة...
ولم تكن الفاتحة سوى شهد
شهد،
التي خطت أول سطر من التهنئة،
فأيقظت الأرواح،
وأرسلت للعامل أن انشر،
أن اكتب،
أن بارك،
أن اجعل لــ شمم منابر تُرفع لها لا بها.
هي من بادرت،
لا لتسبق،
بل لتُبَشِّر.
كأنها الآذان الأول،
ينادي بالضوء قبل أن تستيقظ المدينة.
شهد...
اسمٌ إن مرّ في الحكاية، مرّ كــ نبضٍ في الوريد.
هي اليد التي زرعت أول وردة،
هي الروح التي لمست باب الإدارة، فــ انفتح.
قالوا لنا:
"شمم أصبحت من كادر الإدارة!"
فقلنا: لا،
بل شمم كُشف عنها الغطاء، وظهرت في مقامٍ كانت له، وكان لها.
يا أختي الغالية شمم،
ليس كل منصب رفعة
لكن بعض الأرواح ترفَعُ المناصب حين تحلّ بها،
وها هو المنتدى، قد طابت أرضه بكِ،
وانبعثت فيه الحياة كما بُعث الطين في آدم.
فــ مباركٌ علينا فيكِ هذا التنصيب،
ومباركٌ لكِ علينا هذا الحضور،
ومباركٌ للأبجدية أن نطقت باسمكِ،
ومباركٌ لـ شهد،
أن كانت أول من رأت،
وأول من نادت،
وأول من باركت.
والله يعلمُ حيثُ يجعل حكمتَه.
والسلام على من استحقّ التهنئة لا لأنها أُعطيت له، بل لأنه خُلِقَ لها.
،،
،
بكل خضوع المحبة،
آلتان ،،، فقير النور
مشاهدة المرفق 177694
ماذا عساي ان اقول ..!
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على من بُعث رحمةً للعالمين،
ومن استنار بهديه السائرون في دروب النور والمعرفة.
إلى السيدة الفاضلة / شمم
باقات التهاني تعجز عن الإحاطة،
والحروف تتوارى حياءً أمام مقام التميّز الذي بلغتيه،
لكنّا نكتب، لا لنبلغ، بل لنعبّر، والنية أبلغ من القول،
فــ الحمد لله الذي ألبسكِ من سكينة التوفيق تاجًا،
ومدّ لكِ من رحمته سبيلًا إلى مقامات الإدارة والرعاية.
لقد ورد في التنزيل الحكيم:
{وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}
وها هو ذِكرُكِ يعلو، لا على منابر القول فحسب،
بل في قلوب من عرفوكِ بصفاء قلبك، وحكمة رأيك،
وصبرك في مواطن الصبر، وإنفاذك للعدل بحنوٍّ وإتزان.
نبارك لكِ هذا التنصيب المبارك،
من كادر منتدى فخامة العراق،
فــ أنتِ له فخامة المعنى،
وروح القيادة الوديعة،
وحلم الإدارة حين يُلبَس وشاح الحكمة.
دعاؤنا
أن يجعل الله لكِ في كل خطوة نورًا،
وفي كل قرار رشدًا،
وأن يُسددكِ لما فيه خير العطاء وخدمة الكلمة،
فـ"الكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة، أصلها ثابت وفرعها في السماء"،
وأنتِ من زرع الطيب، فحق لكِ أن تُزهري.
مشاهدة المرفق 177693
الأخت شمم
ما بين طيّات الأسماء، نُسج اسمُكِ كــ قطعة من ضوء،
ليست حروفكِ كــ حروفنا، وليست خطواتكِ كــ خطوات
من يمشون في الأرض ثقلًا...
أنتِ تمشين بنورٍ لا تدرين من أين يأتي،
ولكننا نراه.
لقد رأينا فيكِ أنفاس سورة مريم،
حين يُسكَن القلبُ وجعُه، وتُلقى عليه السكينة، فإذا هو ينهض،
لا بالعصا، بل باليقين.
ما هذا التنصيب؟
أهو مقامٌ يُمنَح؟
أم أنّه نداءٌ من الغيب، جاء إليكِ
كــ نداء الكليم من الشجرة؟
"يا شمم، إني أنا ربّ الإدارة، فاخلعي نَفسَكِ، إنكِ بالمنتدى المقدس طوى"
وها أنتِ اليوم،
تجلسين على عرشٍ ليس من ذهب،
بل من صدقٍ، وتعب، وصبرٍ طويلٍ مرّ
كــ الصلاة في ليلٍ بلا نجوم.
ولكنك صلّيتِ... فأنزل الله نور الإدارة عليكِ.
غير أن لهذا النور بداية،
ولهذا الفصل فاتحة...
ولم تكن الفاتحة سوى شهد
شهد،
التي خطت أول سطر من التهنئة،
فأيقظت الأرواح،
وأرسلت للعامل أن انشر،
أن اكتب،
أن بارك،
أن اجعل لــ شمم منابر تُرفع لها لا بها.
هي من بادرت،
لا لتسبق،
بل لتُبَشِّر.
كأنها الآذان الأول،
ينادي بالضوء قبل أن تستيقظ المدينة.
شهد...
اسمٌ إن مرّ في الحكاية، مرّ كــ نبضٍ في الوريد.
هي اليد التي زرعت أول وردة،
هي الروح التي لمست باب الإدارة، فــ انفتح.
قالوا لنا:
"شمم أصبحت من كادر الإدارة!"
فقلنا: لا،
بل شمم كُشف عنها الغطاء، وظهرت في مقامٍ كانت له، وكان لها.
يا أختي الغالية شمم،
ليس كل منصب رفعة
لكن بعض الأرواح ترفَعُ المناصب حين تحلّ بها،
وها هو المنتدى، قد طابت أرضه بكِ،
وانبعثت فيه الحياة كما بُعث الطين في آدم.
فــ مباركٌ علينا فيكِ هذا التنصيب،
ومباركٌ لكِ علينا هذا الحضور،
ومباركٌ للأبجدية أن نطقت باسمكِ،
ومباركٌ لـ شهد،
أن كانت أول من رأت،
وأول من نادت،
وأول من باركت.
والله يعلمُ حيثُ يجعل حكمتَه.
والسلام على من استحقّ التهنئة لا لأنها أُعطيت له، بل لأنه خُلِقَ لها.
،،
،
بكل خضوع المحبة،
آلتان ،،، فقير النور
مشاهدة المرفق 177694
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.