حصلت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا على صور مذهلة لسطح القمر بفضل مسبارها الفضائي "مستكشف القمر المداري".
وتظهر الصورة الحديثة التي التقطت، في 3 نوفمبر الماضي، من قبل مستكشف القمر المداري، التابع لوكالة الفضاء الأمريكية، والذي يدور حول القمر منذ عام 2009، فوهة جديدة لم يكشف عن اسمها، إلا أن عمرها قد يكون صغيرا إلى حد ما، حيث أن فريق العلماء يتوقع أنها قد تشكلت منذ أقل من 100 مليون عام.
وتبعد الحفرة، وفقا لوكالة ناسا، 1000 كلم عن الموقع الذي هبط فيه نيل أرمسترونغ، وباعتبار أن الحفرة تمتد على مسافة 1.8 كلم فقط، فمن المستحيل رصدها من الأرض بالعين المجردة.
كما تشير ناسا إلى أن الحفرة التي لم يكشف عن اسمها، تقع على طول جدار فوهة أكبر حجما، تُدعى "هيدين"، على الجانب الغربي من القمر، بالقرب من المنطقة التي تلتقي فيها أطراف القمر القريبة والبعيد، وهو ما يزيد من تعقيد رؤيتها من الأرض.
ويمكن تحميل نسخة عالية الدقة لهذه الحفرة القمرية لمزيد من التدقيق عن كثب في تفاصيلها المدهشة، بواسطة موقع ناسا على الإنترنت.
ومن الجدير بالذكر أن لمسبار "مستكشف القمر المداري" الفضل في الحصول على بعض أفضل الصور التي رأيناها للقمر، حيث أنه مزود بثلاث كاميرات تصور السطح باللونين الأسود والأبيض.
كما أن "مستكشف القمر المداري" يعد مهما أيضا للبعثات المستقبلية إلى القمر، حيث يمكن أن يساعد في تحديد مكان الهبوط الآمن، من خلال توفير فهم أفضل لطبيعة تضاريس القمر.
وتظهر الصورة الحديثة التي التقطت، في 3 نوفمبر الماضي، من قبل مستكشف القمر المداري، التابع لوكالة الفضاء الأمريكية، والذي يدور حول القمر منذ عام 2009، فوهة جديدة لم يكشف عن اسمها، إلا أن عمرها قد يكون صغيرا إلى حد ما، حيث أن فريق العلماء يتوقع أنها قد تشكلت منذ أقل من 100 مليون عام.
وتبعد الحفرة، وفقا لوكالة ناسا، 1000 كلم عن الموقع الذي هبط فيه نيل أرمسترونغ، وباعتبار أن الحفرة تمتد على مسافة 1.8 كلم فقط، فمن المستحيل رصدها من الأرض بالعين المجردة.
كما تشير ناسا إلى أن الحفرة التي لم يكشف عن اسمها، تقع على طول جدار فوهة أكبر حجما، تُدعى "هيدين"، على الجانب الغربي من القمر، بالقرب من المنطقة التي تلتقي فيها أطراف القمر القريبة والبعيد، وهو ما يزيد من تعقيد رؤيتها من الأرض.
ويمكن تحميل نسخة عالية الدقة لهذه الحفرة القمرية لمزيد من التدقيق عن كثب في تفاصيلها المدهشة، بواسطة موقع ناسا على الإنترنت.
ومن الجدير بالذكر أن لمسبار "مستكشف القمر المداري" الفضل في الحصول على بعض أفضل الصور التي رأيناها للقمر، حيث أنه مزود بثلاث كاميرات تصور السطح باللونين الأسود والأبيض.
كما أن "مستكشف القمر المداري" يعد مهما أيضا للبعثات المستقبلية إلى القمر، حيث يمكن أن يساعد في تحديد مكان الهبوط الآمن، من خلال توفير فهم أفضل لطبيعة تضاريس القمر.
