صور: أمريكية عثرت صُدفةً على هذه الحقيبة.. ماذا وجدت فيها لترامب
يحتفظ الكثيرون بالعديد من الصور القديمة التي تذكرهم بفترات أو أحداث معينة مرت خلال حياتهم، لكن ليس كل تلك الصور قد تصبح ذات أهمية بالنسبة لملايين الناس!
ففي حادثة طريفة من نوعها روت امرأة أمريكية قصة حصولها على مجموعة من الصور القديمة التي تعود إلى فترات سابقة من حياة الفائز في انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب.
وقالت المواطنة الأمريكية “لقد عثرت على تلك الحقيبة التي كانت فيها الصور عن طريق الصدفة في محل الأشياء المستعملة الذي كنت أعمل فيه سابقا، وكشخص يهوى جمع الأشياء شدتني تلك الصور، والقيمة الحقيقة لتلك الصور الآن تختلف كليا عن قيمتها حين بيعت”.
وعلقت المرأة قائلة: “بشكل عام، لا يعتبر عرض الصور الشخصية ومحفوظات الآخرين أمرا أخلاقيا، ولكن نظرا إلى الشعبية الفاضحة لهذا الشخص فإن مصير هذه الصور أن تصبح معروفة جدا على الإنترنت، ونريد أن نوصل فكرة بسيطة واحدة للمشاهد.. كل شخص لديه من يحبه أو يكرهه، والكثير يقيمون الإنسان حسب نمط حياته أو عاداته أو ما شابه .. وهذا الشخص الذي أصبح حديث الشاشات ووسائل الإعلام اليوم كان في أحد الأيام شخصا عاديا”.
وأضافت “لعل الوقت لم يغير هذا الإنسان، الوقت سيبين ذلك، الحقيقة أننا لا نولد سيئين، كلنا نريد فعل أشياء جيدة، لكن السؤال كيف نفعل ذلك وهل نفعل ذلك”.
ففي حادثة طريفة من نوعها روت امرأة أمريكية قصة حصولها على مجموعة من الصور القديمة التي تعود إلى فترات سابقة من حياة الفائز في انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب.
وقالت المواطنة الأمريكية “لقد عثرت على تلك الحقيبة التي كانت فيها الصور عن طريق الصدفة في محل الأشياء المستعملة الذي كنت أعمل فيه سابقا، وكشخص يهوى جمع الأشياء شدتني تلك الصور، والقيمة الحقيقة لتلك الصور الآن تختلف كليا عن قيمتها حين بيعت”.
وعلقت المرأة قائلة: “بشكل عام، لا يعتبر عرض الصور الشخصية ومحفوظات الآخرين أمرا أخلاقيا، ولكن نظرا إلى الشعبية الفاضحة لهذا الشخص فإن مصير هذه الصور أن تصبح معروفة جدا على الإنترنت، ونريد أن نوصل فكرة بسيطة واحدة للمشاهد.. كل شخص لديه من يحبه أو يكرهه، والكثير يقيمون الإنسان حسب نمط حياته أو عاداته أو ما شابه .. وهذا الشخص الذي أصبح حديث الشاشات ووسائل الإعلام اليوم كان في أحد الأيام شخصا عاديا”.
وأضافت “لعل الوقت لم يغير هذا الإنسان، الوقت سيبين ذلك، الحقيقة أننا لا نولد سيئين، كلنا نريد فعل أشياء جيدة، لكن السؤال كيف نفعل ذلك وهل نفعل ذلك”.
