ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
الطالبة زينب حسين تقي من كلية العلوم للبنات استطاعت من توظيف الحروف العربية جماليا داخل فضاء متناسق لونيا متجاوزة بذلك وظيفة الحرف المتمثلة بالتدوين والقراءة إلى تحقيق التوظيف الجمالي ، والى أظهار عمل فني متميز يرتفع إلى مستويات من التميز والإبداع. حيث ترى ان الحرف العربي يمتاز بعمق حضاري وثقافي حي من الروعة المذهلة .
زينب .. عشقت الرسم الى جانب عشقها للرسم الحرف العربي الذي ظهرت بوادر ابداعها فيه وخاصة في الرسوم التخطيطية والملونة منذ ان كانت صغيرة في السن حيث كانت تقتني الكثير من اقلام الالوان في حقيبتها المدرسية فتميزت عن اقرانها في مادة الرسم وكانت لا تتحمل ترك لوازمها اللونية او تبتعد عنها فكانت ساحة لعبها الوحيدة في فرص الراحة بين الدروس عبارة عن ورقة بيضاء واقلام الوان ترسم بفطرة جمالية لشخوص واماكن علقت في ذاكرتها الطرية استطاعت من لفت انظار معلماتها وزميلاتها لموهبتها فكانت كثيرا ما تحصل على الثناء والتقدير والتشجيع من ادارة مدرستها .
اليوم زينب طالبة في المرحلة الاولى في كلية العلوم للبنات تشعر ان موهبة الرسم والخط اصبحت ناضجة وعليها الآن ان تجهر بموهبتها امام الملأ بأقامة اول معرض شخصي لها يجمع اعمالها في الرسم والخط . حلم تسعى اليه اليوم ... لتحقيقه لترسم نقطة مضيئة في تاريخ حياتها . وكما يقول احد الاباء ان الجامعة تفتح ابواب الابداع . لذا على الاخرين ان يدلو بدلوهم . نتمنى للطالبة .. التوفيق والنجاح ومزيد من التألق والابداع .
زينب .. عشقت الرسم الى جانب عشقها للرسم الحرف العربي الذي ظهرت بوادر ابداعها فيه وخاصة في الرسوم التخطيطية والملونة منذ ان كانت صغيرة في السن حيث كانت تقتني الكثير من اقلام الالوان في حقيبتها المدرسية فتميزت عن اقرانها في مادة الرسم وكانت لا تتحمل ترك لوازمها اللونية او تبتعد عنها فكانت ساحة لعبها الوحيدة في فرص الراحة بين الدروس عبارة عن ورقة بيضاء واقلام الوان ترسم بفطرة جمالية لشخوص واماكن علقت في ذاكرتها الطرية استطاعت من لفت انظار معلماتها وزميلاتها لموهبتها فكانت كثيرا ما تحصل على الثناء والتقدير والتشجيع من ادارة مدرستها .
اليوم زينب طالبة في المرحلة الاولى في كلية العلوم للبنات تشعر ان موهبة الرسم والخط اصبحت ناضجة وعليها الآن ان تجهر بموهبتها امام الملأ بأقامة اول معرض شخصي لها يجمع اعمالها في الرسم والخط . حلم تسعى اليه اليوم ... لتحقيقه لترسم نقطة مضيئة في تاريخ حياتها . وكما يقول احد الاباء ان الجامعة تفتح ابواب الابداع . لذا على الاخرين ان يدلو بدلوهم . نتمنى للطالبة .. التوفيق والنجاح ومزيد من التألق والابداع .