ناقشت دراسة في فرع طب الأسرة والمجتمع بكلية الطب (برنامج السيطرة على العدوى التنفسية الحادة للأطفال دون سن الخامسة ARI control program)، قدمتها الطالبة إسراء كاظم مهدي، بحضور الدكتورة هديل فاضل فرهود رئيس الفرع، وعدد من تدريسي وطالبات دبلوم طب الأسرة.
تناولت الدراسة أمراض الجهاز التنفسي ومنها البرد والرشح والزكام والالتهابات الجرثومية بشكل عام، حيث تعد الالتهابات التنفسية الحادة من أكثر الأمراض شيوعا في العالم من أي مرض حاد آخر وأمراض الحساسية والالتهابات التنفسية.
وأوضحت الدراسة علامات الخطورة للأطفال التي تستوجب إحالة الطفل إلى المستشفى، وكذلك الخطوات الواجب إتباعها من قبل طبيب الأسرة في المراكز الصحية، من حيث التعامل مع هذه الحالات وتصنيفها إلى حالات تحتاج إلى إحالة إلى المستشفى، وحالات تحتاج إلى علاج من قبل طبيب المركز الصحي عن طريق استخدام المضادات الحيوية، والحالات التي تحتاج فقط إلى رعاية أسرية من قبل الأم دون الحاجة إلى هذه المضادات (سعال ورشح).ض الحساسية والالتهابات التنفسية.
وأوضحت الدراسة علامات الخطورة للأطفال التي تستوجب إحالة الطفل إلى المستشفى، وكذلك الخطوات الواجب إتباعها من قبل طبيب الأسرة في المراكز الصحية، من حيث التعامل مع هذه الحالات وتصنيفها إلى حالات تحتاج إلى إحالة إلى المستشفى، وحالات تحتاج إلى علاج من قبل طبيب المركز الصحي عن طريق استخدام المضادات الحيوية، والحالات التي تحتاج فقط إلى رعاية أسرية من قبل الأم دون الحاجة إلى هذه المضادات (سعال ورشح).
تناولت الدراسة أمراض الجهاز التنفسي ومنها البرد والرشح والزكام والالتهابات الجرثومية بشكل عام، حيث تعد الالتهابات التنفسية الحادة من أكثر الأمراض شيوعا في العالم من أي مرض حاد آخر وأمراض الحساسية والالتهابات التنفسية.
وأوضحت الدراسة علامات الخطورة للأطفال التي تستوجب إحالة الطفل إلى المستشفى، وكذلك الخطوات الواجب إتباعها من قبل طبيب الأسرة في المراكز الصحية، من حيث التعامل مع هذه الحالات وتصنيفها إلى حالات تحتاج إلى إحالة إلى المستشفى، وحالات تحتاج إلى علاج من قبل طبيب المركز الصحي عن طريق استخدام المضادات الحيوية، والحالات التي تحتاج فقط إلى رعاية أسرية من قبل الأم دون الحاجة إلى هذه المضادات (سعال ورشح).ض الحساسية والالتهابات التنفسية.
وأوضحت الدراسة علامات الخطورة للأطفال التي تستوجب إحالة الطفل إلى المستشفى، وكذلك الخطوات الواجب إتباعها من قبل طبيب الأسرة في المراكز الصحية، من حيث التعامل مع هذه الحالات وتصنيفها إلى حالات تحتاج إلى إحالة إلى المستشفى، وحالات تحتاج إلى علاج من قبل طبيب المركز الصحي عن طريق استخدام المضادات الحيوية، والحالات التي تحتاج فقط إلى رعاية أسرية من قبل الأم دون الحاجة إلى هذه المضادات (سعال ورشح).
