خروج المهدي
والمهدي ، هو رجل من سلالة سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه ، جاء لدعوة الناس إلى توحيد الله وعدم الإشراك به. وهو من أهل الكتاب ومن ذرية السيدة فاطمة ، يخرج للحكم بشريعة الله والجهاد في سبيل الله حتى لا يبقى من البلاد من لا تحكم بالحكم الشرعي.
نزول سيدنا عيسى بن مريم عليهما السلام
يبعث عيسى بن مريم عليهما السلام حيا إلى الأرض مرة أخرى ، فيأتي ويحكم بالشريعة التي سنها الله في الأرض ولعباده ، فيقاتل اليهود وينتصر عليهم ويكسر الصليب كما يقتل الخنزير على يده وتوضع الجزية ، وفي هذا الوقت لا يقبل دين غير دين الإسلام و تكون العبادة حينها لله وحده لا شريك له ، كما ينتشر الحكم بالشريعة ويعم بنزول عيسى ويدخل الناس أجمعين في دين الله.
خروج الدجال
حيث يكون خروج الدجال ثالث علامات الساعة الكبرى حسب الترتيب الذي جاء عن ابن باز. ويكون خروجه من المشرق ، يجوب الأرض وهو يدعوا الناس للإيمان بأنه نبي من الله ، ثم يدعي الألوهية ويدعوا إلى التصديق بأنه هو رب العالمين ” حاشا لله”. يقتل على يد المسيح بن مريم عليهما السلام في أرض فلسطين وبالتحديد وكما جاء في الأحاديث الصحيحة عند باب لد هو وكل من اتبعه من اليهود وتكون هزيمته وأتباعه على يد سيدنا عيسى هزيمة شنيعة وانتصارا عظيما للدين الله.
خروج يأجوج ومأجوج
يأجوج ومأجوج هم قوم ارتبط ذكرهم في القرآن والسنة النبوية الشريفة بالجبروت والقوة والكثرة. وظهورهما في الأرض من رابع العلامات الكبرى لاقتراب الساعة لابن باز. ويقترن خروجهم للأرض بخرابها وانتشار الفساد فيها ، مما يجعل النبي عيسى والمسلمون من أتباعه عليه السلام يختبئون عن أعينهم في الجبال ، إلا أن ينزل الله عليهم نغفا في رقابهم ويموتون كموت النفس الواحدة ويهلكون جميعا. يرفع بعدها القرآن من الأرض فيختفي من الصدور ولا يعود له أثر حتى في المصاحف.
علامات الساعة الكبرى
ومن العلامات الكبرى الأخرى لاقتراب الساعة ، خروج الدابة و طلوع الشمس من مغربها ويكون ظهور هاتين العلامتين متزامنا ، أو تسبق إحداهما الأخرى بالقليل. وتلي هاتين العلامتين ، خروج نار من عدن تقود الناس إلى محاشرهم ، ويرسل الله بعد كل هذا ريحا طيبة يقبض بها أرواح من اَمنوا بالله فلا يبقى على الأرض إلى الطغاة و العصاة والكافرون مستمرين في ظلالهم وعبادتهم لغير الله وتقوم الساعة حينها عليهم. فلا ينجوا من مثل هذا الهول العظيم إلى من أخلص قلبه للدين ولله وحده.
والمهدي ، هو رجل من سلالة سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه ، جاء لدعوة الناس إلى توحيد الله وعدم الإشراك به. وهو من أهل الكتاب ومن ذرية السيدة فاطمة ، يخرج للحكم بشريعة الله والجهاد في سبيل الله حتى لا يبقى من البلاد من لا تحكم بالحكم الشرعي.
نزول سيدنا عيسى بن مريم عليهما السلام
يبعث عيسى بن مريم عليهما السلام حيا إلى الأرض مرة أخرى ، فيأتي ويحكم بالشريعة التي سنها الله في الأرض ولعباده ، فيقاتل اليهود وينتصر عليهم ويكسر الصليب كما يقتل الخنزير على يده وتوضع الجزية ، وفي هذا الوقت لا يقبل دين غير دين الإسلام و تكون العبادة حينها لله وحده لا شريك له ، كما ينتشر الحكم بالشريعة ويعم بنزول عيسى ويدخل الناس أجمعين في دين الله.
خروج الدجال
حيث يكون خروج الدجال ثالث علامات الساعة الكبرى حسب الترتيب الذي جاء عن ابن باز. ويكون خروجه من المشرق ، يجوب الأرض وهو يدعوا الناس للإيمان بأنه نبي من الله ، ثم يدعي الألوهية ويدعوا إلى التصديق بأنه هو رب العالمين ” حاشا لله”. يقتل على يد المسيح بن مريم عليهما السلام في أرض فلسطين وبالتحديد وكما جاء في الأحاديث الصحيحة عند باب لد هو وكل من اتبعه من اليهود وتكون هزيمته وأتباعه على يد سيدنا عيسى هزيمة شنيعة وانتصارا عظيما للدين الله.
خروج يأجوج ومأجوج
يأجوج ومأجوج هم قوم ارتبط ذكرهم في القرآن والسنة النبوية الشريفة بالجبروت والقوة والكثرة. وظهورهما في الأرض من رابع العلامات الكبرى لاقتراب الساعة لابن باز. ويقترن خروجهم للأرض بخرابها وانتشار الفساد فيها ، مما يجعل النبي عيسى والمسلمون من أتباعه عليه السلام يختبئون عن أعينهم في الجبال ، إلا أن ينزل الله عليهم نغفا في رقابهم ويموتون كموت النفس الواحدة ويهلكون جميعا. يرفع بعدها القرآن من الأرض فيختفي من الصدور ولا يعود له أثر حتى في المصاحف.
علامات الساعة الكبرى
ومن العلامات الكبرى الأخرى لاقتراب الساعة ، خروج الدابة و طلوع الشمس من مغربها ويكون ظهور هاتين العلامتين متزامنا ، أو تسبق إحداهما الأخرى بالقليل. وتلي هاتين العلامتين ، خروج نار من عدن تقود الناس إلى محاشرهم ، ويرسل الله بعد كل هذا ريحا طيبة يقبض بها أرواح من اَمنوا بالله فلا يبقى على الأرض إلى الطغاة و العصاة والكافرون مستمرين في ظلالهم وعبادتهم لغير الله وتقوم الساعة حينها عليهم. فلا ينجوا من مثل هذا الهول العظيم إلى من أخلص قلبه للدين ولله وحده.