عالمى الخاص الذى أعيش فيها

[سماهر الرئيسي]

#هذا_المساء رغم عثرات هذهِ الحياة سأفتح قلبي قبل قلمي كلّ يوم لنسائمَ الحُب و السّلام و أستشعِر أبسط النِّعَم .. التي / حولي

في هذة المدونة سأتطرق لعالمي الخاص لمخيلتي التي اجد فيها نفسي

 

[سماهر الرئيسي]

“ حيث يلتقي الشغف بالإبداع ، أجد نفسي أخلق جوي وجمالاً

لا يعرف التعب ، لا يحكمه الوقت ، ولا تصل إليه ضوضاء الآخرين إنه عالمي الذي لا يدخله إلا الحلم


كانت حياتي الضيقه جّداً تتسع كلما قرأت كتاب رائع أو فيلم عبقري أو موسيقى تشبهني

كنت أصنع عالمي الخاص فى خيالي كُل ليلة ويهدمه واقع النهار"

 

[سماهر الرئيسي]

رافقتنى منذ زمن بعيد ، تشعرنى بالذاتوية وتجعلنى موضع اهتمام كل من حولى

علمتنى أن أمسك بالقلم والورقة لأشكل بأصابعى كلمات غير مفهومة لوعيى وإدراكي ، فكانت تدفعنى بشغف لنقل ونقش الكلمات المتناثرة فى الكتب و الجرائد والمجلات .

وعندما انتقلت لمرحلة المدرسة كانت سعادتى لا توصف فدورها ازداد جمالا كانت تحثنى على الاستفادة من كل كلمة أتلقاها من مدرسينى و كانت تساعدنى على تخزينها فى ذاكرتى، علمتنى ايضا متى وكيف أظهر هذا المخزون

 

[ااالٌبابُليً ودً]

تهتنئتي بافتتاح مدونتك

الف مبروك سيدتي

واتمنى لك التوفيق يارب



متابع

 

[سماهر الرئيسي]

تهتنئتي بافتتاح مدونتك

الف مبروك سيدتي

واتمنى لك التوفيق يارب



متابع

يسرني حضورك المميز

 

[سماهر الرئيسي]

أما عندما وصلت للمرحلة الاعدادية علمتنى التحرر والرفض والشجب من خلال نقش كلمات مواضيع التعبير، حتى لقبنى بفضلها أحد مدرسينى بالمتمردة نظرا لآرائى الجريئة أحيانا و الرافضة للواقع أحيانا وأحيانا أخرى نظرا لآرائى المتطلعة لمستقبل بعيد

و فى وقت الضيق فكانت كاتمة أسرارى، وفى وقت تحديد المصير كانت مرشدى ودليلى لاختيار دراستى الجامعية وخلال دراستى كانت هى جزء منها، وكذلك فى عملى كانت جزء لا يتجزأ منه، وفى أوقات فراغى كانت هى أيضا هوايتى

؛
؛
؛


انها “الكتابة”

 

[سماهر الرئيسي]

هى بالنسبة لى حياة ، عالمى الخاص الذى أعيش فيه ، لم أجد أوفى من الكتابة صديقا لأبوح لها عن أفكارى واتجاهاتى وآرائى … , فلم ولن تخذلنى يوما فى استقبال وتدوين كل ما بداخلى، فهى خير نعمة من الله سبحانه وتعالى وخير وسيلة لنقل تجاربى وتجارب من حولى، وهى أفضل ما يمتعنى ويشعرنى بالراحة
والسكينة ، هى أفضل ما يشعرنى بوجودى و ذاتي

 

[سماهر الرئيسي]

مهما كنت تعتقِد أنك قريب مني ، أنا لي عالمي الخاص الذي ألجأ إليه لأجد ذاتي وأقدّسها، بعيداً عن العالم


انت عالمي الخاص الذي أجد فيه نفسي ، عالم جميل لدرجة السحر وحلم لا أريد الاستيقاظ
منه

 

[سماهر الرئيسي]

حكايتي مع الكاتبة لورنا


تعرفت على كاتبة اسمها لورنا من خلال كتابها
“تستطيع أن تشفي حياتك”، “you can heal your life”
في 2012 ثم تعرفت عليها مرة أخرى عندما أهدتني صديقة كتابا آخر لها “اشفِ جسدك”“Heal your body”


لورنا معلمة ومحاضرة في ما وراء الطبيعة وقد احتلت كتبها المراكز الأولى في الكتب الأكثر مبيعا في العالم حيث بيع كتابها “تستطيع أن تشفي حياتك” أكثر من 39 مليون نسخة في العالم حتى العام 2011
كنت أمرّ على كتب لورنا عندما أحتاج إليها فقط حتى يوم الخميس الماضي عندما تذكرت صديقة كنا قد تعرفنا على بعضنا البعض في 2010، علاقة تعمقت بسرعة وانتهت بسرعة بسبب سوء تفاهم من كلا الطرفين وانتهت العلاقة بطريقة غير مكتملة أو كما يطلق عليها في الغرب “unfinished business”
لأسباب ترجع لكبريائنا
وكنت قد قررت بيني وبين نفسي أن لا تربطني بها أية صلة في المستقبل
لكنني في حقيقة الأمر كنت دائما أتذكرها عندما أمرّ بضيق أو ألم نفسي، أتذكر قوة مساندتها لي وخوفها عليّ فقد كانت تهتمّ بي وتخاف عليّ لكنني لم أكن أنتبه لذلك حينها


؛
؛
؛

 

[سماهر الرئيسي]

نصيحة ؛ لمحبي القراءة مثلي


لا تجبر نفسك على الكتابة بل افعلها بعفوية تامة
لست مجبراً أبدا على أن تشاركها أحد
بل هي لك !
إنها لشخصك ولذاتك ، لذلك مهما كانت الكلمات بسيطة
او حتى ساذجة أو طفولية ذاك غير مهم على الإطلاق أنت في البداية و لست في صدد اخراج كتابك الاول فكن مرناً ! لكن سأكون واضحة معك يجب أن تعمل على تطوير هذه المهارة وتكتب مطولاً بجد واستمرارية ، لا تتعجل وبعد ذلك سترى نتائج رائعة وتطور ملحوظ