على خُطى الرحيل ( يمنع المنقول )

[فيوليت]

رد: على خُطى الرحيل

كأن الرحيل قمراً يدور حيث مادرت

 

[مسير الأمنيات]

رد: على خُطى الرحيل

ما اطلب وفه للماوفيت وياه
من حكَي اسولف واحجيٍ العندي

مارايد عطف رايد محبة وطيب
ما يوم اشتغلت ابشارع امجدٍي

تدريني احبك زين يالمحبوب
يل تسوى ابويه وعميٍ وجدي

مرحبا بك صديقي الغالي
تسعدني محاروتك وتشاقه براحتك ماراح اصدك s=215هههههههه

محبتي

يا مية هلا
تدري وين المشكلة
الموضوع عالوفه والحب
المفروض اختلاف الجنسين حتى ترهم المحاورة هههه
ومع ذلك راح اتغزل بيك وتغزل بيا وامرنا لله s=116

 

[صاحب السمو]

رد: على خُطى الرحيل

يا مية هلا
تدري وين المشكلة
الموضوع عالوفه والحب
المفروض اختلاف الجنسين حتى ترهم المحاورة هههه
ومع ذلك راح اتغزل بيك وتغزل بيا وامرنا لله s=116

ويعني ليش احنه العراقيين الطلايب تمشي بدمنه
يعني ميصير حب كله وفاء ومشاعر حلوه وهدوء اله بمشاكل يعني ؟ هههههه
اوك دخلي هسه نتغازل وبعدين نتعارك s=215ههههههههه

 

[مسير الأمنيات]

رد: على خُطى الرحيل

هههههه




......


[flash1=http://www.f-iraq.com/up/uploads/1500958923141.swf]width=0 height=0[/flash1]

 

[فيوليت]

رد: على خُطى الرحيل

تنـــام بين جوانح الــــــــــضباب غيمـــة ..

 

[مسير الأمنيات]

رد: على خُطى الرحيل

أسعدني وجودكم

 

[شهرزاد]

رد: على خُطى الرحيل

أمدّ على نهر الرحيل
جسراً من أجفان النداء
وعلى كفّ الليل
عذراء ...
مصلوبة على ألواح البكاء ..!​

 

[فيوليت]

رد: على خُطى الرحيل

عند رحيلكـ تغيّر شيء في لـُـــــــــــغتي ..
​

 

[فاطمة]

رد: على خُطى الرحيل

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

على خطى الرحيل
رسمت أخر قبلة على جبيني
ومن بين العنين ذرفت دمعة ووجعآ لا زلت أشعرهُ
كانت أوقات صعبة .. أشتقتك
فما أخفيه ب قلبي أكبر من كل السطور
قلت عن حبك حكايات
وخواطر
وهمسات
ك المطر ذكراك أصبحت تنعش روحي
فما زلت على خطى الرحيل أنا سائرة
وما زلت أنت
ترسم لي ورودآ في خطاي
تطلب عناقي
ولكنِ قدماي لم ترتجل العودة
فمراكب الزمان
لا تعود .. ربما تخيب الاماني
لكن ذكراك لا تخيب


فاطمة
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]​

 

[مسير الأمنيات]

رد: على خُطى الرحيل

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:black;border:2px double orangered;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

بساطةُ حديث



ولا زلتُ ذاكَ الطفل الذي تسعده إبتسامة أمه

منذ نزولنا ضيوفاً على الدنيا

وهي تشعرنا بتلك الطفولة

رغم ما يحفها من رائحة البارود التي تملأ الآفاق

فالظرف كان استثنائياً

وربما عشت معاناتها أكثر من والدي

الذي كانت الحرب تُميت قلوبنا مع كل رحيل له

لتحيا بعودته

وإذ تضع الحرب أوزارها

يسرقه طلب المعيشة من جديد

وها أنذا اليوم

طفلٌ كبيرٌ صغير تعلق بأطراف ردائها

يبحث عن تلك الابتسامة

التي أحبها قبل أكثر من ثلاثين عاماً

s=116




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



[flash1=http://www.f-iraq.com/up/uploads/1501050857421.swf]WIDTH=0 HEIGHT=0[/flash1]