لستُ أدري ماهذا السر الذي يجذبني إليك
فكلما أطبقت باب وحدتي
في محاولة للانفاصل عنك و عني
أراني أتجرد منى والتصق بك
وكأنك تقف خلف أبواب صمتي
فطوبى لك بي وتبا لنفسي الأمارة بعشقك
وانت كلي وبعضي والشوق الذي لاينام
انت احلامي وهيامي وكل كلمة عشق
كانت تحلق في فضاء الجنون
فالقلب احبك فاصبحت الروح
تريدك بكل ثانية ولحظة من العمر
معاك،،
،،،
مجرد همس ،،،،