إذا كنت قد أجريت محادثة مع شخص ما يعمل كبواب في أحد الفنادق أو في مكتب المعلومات في مركز تجاري، فهي في الأساس محادثة حيث يمكنك طرح الأسئلة لتتدفق بعد ذلك الأجوبة بشكل طبيعي. عندما يتعلق الأمر بالمساعدين الرقميين والذكاء الإصطناعي، فإنها تتعثر في ذلك، ولكن شركة مايكروسوفت تتطلع إلى تغيير ذلك من خلال عملية الاستحواذ الأخيرة.
أعلنت الشركة أنها استحوذت على شركة تدعى Semantic Machines، وهي الشركة التي تأمل في مساعدتها على تطوير الذكاء الاصطناعي. وكما تشير مايكروسوفت بشكل واضح، فإن معظم المساعدين الرقميين اليوم لا يمكنهم إلا فهم طلبات البحث البسيطة، مثل إعداد تذكير وإرسال رسالة وتشغيل أغنية وما إلى ذلك، وبالتالي فهؤلاء المساعدين الرقميين غير قادرين على فهم المعنى أو الاستمرار في المحادثات مثل الإنسان.
ووفقا لشركة مايكروسوفت، فقد صرحت بالقول : ” مع الإستحواذ على Semantic Machines، سنقوم بإنشاء مركز تفاعلي للذكاء الإصطناعي في Berkley من أجل دفع حدود ما هو ممكن في الواجهات اللغوية. ومن خلال الجمع بين تكنولوجيا Semantic Machines وتقنيات الذكاء الإصطناعي المتقدمة لشركة مايكروسوفت، فإننا نهدف إلى تقديم تجارب مستخدم قوية وطبيعية وأكثر إنتاجية من شأنها نقل الحوسبة التفاعلية إلى مستوى جديد كليًا “.
أعلنت الشركة أنها استحوذت على شركة تدعى Semantic Machines، وهي الشركة التي تأمل في مساعدتها على تطوير الذكاء الاصطناعي. وكما تشير مايكروسوفت بشكل واضح، فإن معظم المساعدين الرقميين اليوم لا يمكنهم إلا فهم طلبات البحث البسيطة، مثل إعداد تذكير وإرسال رسالة وتشغيل أغنية وما إلى ذلك، وبالتالي فهؤلاء المساعدين الرقميين غير قادرين على فهم المعنى أو الاستمرار في المحادثات مثل الإنسان.
ووفقا لشركة مايكروسوفت، فقد صرحت بالقول : ” مع الإستحواذ على Semantic Machines، سنقوم بإنشاء مركز تفاعلي للذكاء الإصطناعي في Berkley من أجل دفع حدود ما هو ممكن في الواجهات اللغوية. ومن خلال الجمع بين تكنولوجيا Semantic Machines وتقنيات الذكاء الإصطناعي المتقدمة لشركة مايكروسوفت، فإننا نهدف إلى تقديم تجارب مستخدم قوية وطبيعية وأكثر إنتاجية من شأنها نقل الحوسبة التفاعلية إلى مستوى جديد كليًا “.