تمكن عالم فلك هاو يدعى رالف سميث من التقاط صورة مذهلة لسديم الفقاعة من حديقة منزله الواقع في مقاطعة أنتريم في إيرلندا الشمالية (المملكة المتحدة).
واستغرق الأمر ليلتين ليتمكن سميث من التقاط الصورة المبهرة للسديم الذي يبعد 9200 سنة ضوئية عن الأرض.
ويظهر تلوين السحب باللون الأحمر في الصورة، الاختلاف بين حزم الغاز التي يتم إخراجها من نجم السديم، وغاز الهيدروجين المحيط به.
وقال سميث، الكيميائي المتقاعد: إن "الغاز الأحمر هو الهيدروجين، فيما تنتج القوة المنبعثة من النجم نمو الفقاعات باستمرار"، لكن مع تزايد المساحة باستمرار قد يصعب أحيانا فهم حجمها الكبير.
وعلى الرغم من أن سديم الفقاعة، والمعروف أيضا باسم NGC 7635، يبعد عن الأرض نحو 9200 سنة ضوئية إلا أنه ما يزال داخل مجرتنا درب التبانة، وهو عبارة عن سحابة من الغاز والغبار تحيط بنجمة تقع ما بين 7100 و11 ألف سنة ضوئية من الأرض.
ويبلغ طول السديم نحو 10 سنوات ضوئية، والنجم الموجود في وسطه، هو عبارة عن نجمة ساخنة من النوع O، وهي أكثر إشراقا بمئات آلاف المرات من الشمس، وتملك كثافة تزيد عن 44 ضعف كثافة الشمس.
وتطلب تصوير السديم من عالم الفلك الهاوي، البالغ من العمر 56 عاما، دورتي تصوير باستخدام تلسكوب أرضي في حديقة منزله، على مدى ست ساعات لإنتاج الصورة النهائية.
وأطلق على السديم تسمية "سديم الفقاعة" من سحابة الغاز التي تظهر على شكل فقاعة، والتي تتوهج بسبب الإشعاع القادم من النجم.
واستغرق الأمر ليلتين ليتمكن سميث من التقاط الصورة المبهرة للسديم الذي يبعد 9200 سنة ضوئية عن الأرض.
ويظهر تلوين السحب باللون الأحمر في الصورة، الاختلاف بين حزم الغاز التي يتم إخراجها من نجم السديم، وغاز الهيدروجين المحيط به.
وقال سميث، الكيميائي المتقاعد: إن "الغاز الأحمر هو الهيدروجين، فيما تنتج القوة المنبعثة من النجم نمو الفقاعات باستمرار"، لكن مع تزايد المساحة باستمرار قد يصعب أحيانا فهم حجمها الكبير.
وعلى الرغم من أن سديم الفقاعة، والمعروف أيضا باسم NGC 7635، يبعد عن الأرض نحو 9200 سنة ضوئية إلا أنه ما يزال داخل مجرتنا درب التبانة، وهو عبارة عن سحابة من الغاز والغبار تحيط بنجمة تقع ما بين 7100 و11 ألف سنة ضوئية من الأرض.
ويبلغ طول السديم نحو 10 سنوات ضوئية، والنجم الموجود في وسطه، هو عبارة عن نجمة ساخنة من النوع O، وهي أكثر إشراقا بمئات آلاف المرات من الشمس، وتملك كثافة تزيد عن 44 ضعف كثافة الشمس.
وتطلب تصوير السديم من عالم الفلك الهاوي، البالغ من العمر 56 عاما، دورتي تصوير باستخدام تلسكوب أرضي في حديقة منزله، على مدى ست ساعات لإنتاج الصورة النهائية.
وأطلق على السديم تسمية "سديم الفقاعة" من سحابة الغاز التي تظهر على شكل فقاعة، والتي تتوهج بسبب الإشعاع القادم من النجم.