قام الفنان الصيني “رين ري” بصنع خرائط مختلفة لبلدان وقارات العالم بدقة كبيرة من شمع النحل، وذلك بعد أن تلاعب بحركة النحل عن طريق التحكم في ملكة النحل، ومع مرور الوقت بدأ في صنع أنماط شمع العسل ذات مغزى، واستطاع في النهاية إنتاج خريطة العالم.
قبل إنشاء الخريطة، وضع “رين” خريطة العالم داخل خلية النحل، وتلاعب بحركة ملكة النحل في اتجاهات وزوايا مختلفة، بحيث سيقوم النحل ببناء الخلية في المواقع المطلوبة. وقد استطاع مربي النحل المحترف إلى إنشاء خرائط فريدة لعدد من بلدنا العالم.
هذا العمل الابداعي يطلق عليه اسم “يوان سو”، وهذا الاسم ينقسم إلى قسمين، الأول “يوان يدل على الطبيعة وأصل الحياة، في حين “سو” يدل على الجزء الذي هو من صنع الانسان، ولذلك فإن الاسم كامل “يوان سو” يدل على العلاقة بين الرجل والنحل، أو بمعنى أدق فإنه يعني العلاقة التي يتم من خلالها توحيد الإنسان والطبيعة.
من أجل إنشاء هذه الخرائط الفريدة، قام بوضع ملكة النحل داخل هذه الشبكة، ثم كان ينقلها من مربع لآخر في كل أسبوع، مما يتسبب في إنتاج شمع العسل في المكان الذي كانت به من قِبل النحل، وأصبح يرسم خرائط كاملة لعملية إنتقال الملكة من مكان لآخر، وبذلك فقد أصبح قادراً على بناء الأشكال والتماثيل المرادة.
قال هذا الفنان :” إن التعامل مع النحل ومعرفة النظام البنائي داخل الخلية علمني الكثير”. وأضاف أيضاً :” أنا لم أتلقى الكثير من اللسعات عندما بدأت العمل مع النحل، ولكن في البداية تعرضت لبعض من اللسعات، وذلك بسبب تدخلي في عملها، وكان النحل يلسعني من أجل حماية نفسه، ولكنني أصبحت أكثر دراية في التعامل مع النحل، وكنت أفهمها بشكل أفضل”.
قبل إنشاء الخريطة، وضع “رين” خريطة العالم داخل خلية النحل، وتلاعب بحركة ملكة النحل في اتجاهات وزوايا مختلفة، بحيث سيقوم النحل ببناء الخلية في المواقع المطلوبة. وقد استطاع مربي النحل المحترف إلى إنشاء خرائط فريدة لعدد من بلدنا العالم.
هذا العمل الابداعي يطلق عليه اسم “يوان سو”، وهذا الاسم ينقسم إلى قسمين، الأول “يوان يدل على الطبيعة وأصل الحياة، في حين “سو” يدل على الجزء الذي هو من صنع الانسان، ولذلك فإن الاسم كامل “يوان سو” يدل على العلاقة بين الرجل والنحل، أو بمعنى أدق فإنه يعني العلاقة التي يتم من خلالها توحيد الإنسان والطبيعة.
من أجل إنشاء هذه الخرائط الفريدة، قام بوضع ملكة النحل داخل هذه الشبكة، ثم كان ينقلها من مربع لآخر في كل أسبوع، مما يتسبب في إنتاج شمع العسل في المكان الذي كانت به من قِبل النحل، وأصبح يرسم خرائط كاملة لعملية إنتقال الملكة من مكان لآخر، وبذلك فقد أصبح قادراً على بناء الأشكال والتماثيل المرادة.
قال هذا الفنان :” إن التعامل مع النحل ومعرفة النظام البنائي داخل الخلية علمني الكثير”. وأضاف أيضاً :” أنا لم أتلقى الكثير من اللسعات عندما بدأت العمل مع النحل، ولكن في البداية تعرضت لبعض من اللسعات، وذلك بسبب تدخلي في عملها، وكان النحل يلسعني من أجل حماية نفسه، ولكنني أصبحت أكثر دراية في التعامل مع النحل، وكنت أفهمها بشكل أفضل”.
