الزنجبيل هو أحد أنواع النباتات التي اشتهرت في العصور القديمة، وخاصّةً في جنوب الصين والهند، واستُخدم في العديد من المجالات؛ ومنها: تحسين مذاق الطعام، وعلاج العديد من الأمراض، وانتشر استخدامه في الكثير من الدول الأخرى، وينمو في فصل الشتاء بشكلٍ خاص، ويتميّز بطعمه اللاذع، ورائحته القويّة، ويعدّ أحد أكثر النباتات المستخدمة لعلاج الأمراض في الوقت الحالي؛ لما يحتويه من فوائد وقيمة غذائية كبيرة.
فوائد الزنجبيل لضغط الدم
تقليل معدّل ضغط الدم، وتحسين نشاط الدورة الدمويّة.
تقليل إنتاج مادة الفينايلايفرين في الدم، وبالتالي توسيع الأوعية الدمويّة، ومنح الشعور بالراحة وبرود الأعصاب، وذلك لقدرته على تقليل احتفاظ الجسم بدرجة الحرارة المرتفعة.
المساهمة في انسداد قنوات الكالسيوم التي تعتمد عليها عضلة القلب والأوردة الدمويّة والشرايين للانقباض، وبالتالي تقليل نبضات القلب.
تقليل معدلات الدهون والكولسترول الضار في الدم بنسبة 10%، وقدرته على حرق الدهون المخزنة في جدران الأوعية الدمويّة
وبالتالي المساهمة في توسيعها.
رفع معدّل سيولة الدم، ومنع تخثّره، وتقليل الإصابة بالجلطات الدمويّة، وتقليل ضغط الدّم المحيط بالأوعية الدمويّة.
يمكن استخدامه كبديلاً عن الملح؛ وذلك لقدرته في تقليل نسبة الصوديم والأملاح.
حماية الجسم من التعرّض للجلطات الدمويّة، والتي تمنع مرور الدّم في الشرايين والأوردة الدمويّة؛ مما يُسبب ارتفاعاً في معدّلات ضغط الدّم.
حماية الجسم من التعرّض لأمراض القلب، والسكتات، وانسداد الأوعية الدمويّة، وتصلّب الشرايين.
دعم الجهاز المناعي في الجسم.
محاربة البكتيريا والفيروسات المسبّبة للأمراض، ومحاربة انتشار الخلايا السرطانيّة.
أضرار الزنجبيل
توجد القليل من الآثار والأعراض الجانبيّة لاستخدام نبات الزنجبيل، وبشكلٍ خاص في حالة الإفراط في استخدامه، حيث إنّ تناول الزنجبيل بشكلٍ كبير يُسبب الحرقة المعديّة، وبقاء الطعم المر في الفم، وزيادة الأضرار لدى الأشخاص المصابين بالانسداد المعويّ، وقرحة المعدة، والتهاب الأمعاء، كما قد يحدث تناوله
هبوطاً في وظائف الجهاز العصبيّ المركزيّ، وزيادة تسارع نبضات القلب.
قد يُصاب الجسم باضطراب في عدد الصفائح الدمويّة عند خلط الزنجبيل مع الأعشاب الأخرى؛ كالقرنفل، والبابونج، والحلبة ، كما قد يسبب خلطه مع البقدونس حدوث نزيف داخلي شديد يؤدي إلى الوفاة أحياناً.
على الرغم من الفوائد الكبيرة للزنجبيل ولكن قد لا يُناسب استخدامه فئة كبيرة من النّاس، وبشكلً خاص الأشخاص الذين يعانون من أمراض مختلفة في الجسم، كما أنه غير مناسب للنساء الحوامل، لذلك يجب عدم الالتزام بتناول الزنجبيل إلّا بعد استشارة الطبيب أو استخدام كميّة قليلة منه لمعرفة مدى تأثيره على الجسم
فوائد الزنجبيل لضغط الدم
تقليل معدّل ضغط الدم، وتحسين نشاط الدورة الدمويّة.
تقليل إنتاج مادة الفينايلايفرين في الدم، وبالتالي توسيع الأوعية الدمويّة، ومنح الشعور بالراحة وبرود الأعصاب، وذلك لقدرته على تقليل احتفاظ الجسم بدرجة الحرارة المرتفعة.
المساهمة في انسداد قنوات الكالسيوم التي تعتمد عليها عضلة القلب والأوردة الدمويّة والشرايين للانقباض، وبالتالي تقليل نبضات القلب.
تقليل معدلات الدهون والكولسترول الضار في الدم بنسبة 10%، وقدرته على حرق الدهون المخزنة في جدران الأوعية الدمويّة
وبالتالي المساهمة في توسيعها.
رفع معدّل سيولة الدم، ومنع تخثّره، وتقليل الإصابة بالجلطات الدمويّة، وتقليل ضغط الدّم المحيط بالأوعية الدمويّة.
يمكن استخدامه كبديلاً عن الملح؛ وذلك لقدرته في تقليل نسبة الصوديم والأملاح.
حماية الجسم من التعرّض للجلطات الدمويّة، والتي تمنع مرور الدّم في الشرايين والأوردة الدمويّة؛ مما يُسبب ارتفاعاً في معدّلات ضغط الدّم.
حماية الجسم من التعرّض لأمراض القلب، والسكتات، وانسداد الأوعية الدمويّة، وتصلّب الشرايين.
دعم الجهاز المناعي في الجسم.
محاربة البكتيريا والفيروسات المسبّبة للأمراض، ومحاربة انتشار الخلايا السرطانيّة.
أضرار الزنجبيل
توجد القليل من الآثار والأعراض الجانبيّة لاستخدام نبات الزنجبيل، وبشكلٍ خاص في حالة الإفراط في استخدامه، حيث إنّ تناول الزنجبيل بشكلٍ كبير يُسبب الحرقة المعديّة، وبقاء الطعم المر في الفم، وزيادة الأضرار لدى الأشخاص المصابين بالانسداد المعويّ، وقرحة المعدة، والتهاب الأمعاء، كما قد يحدث تناوله
هبوطاً في وظائف الجهاز العصبيّ المركزيّ، وزيادة تسارع نبضات القلب.
قد يُصاب الجسم باضطراب في عدد الصفائح الدمويّة عند خلط الزنجبيل مع الأعشاب الأخرى؛ كالقرنفل، والبابونج، والحلبة ، كما قد يسبب خلطه مع البقدونس حدوث نزيف داخلي شديد يؤدي إلى الوفاة أحياناً.
على الرغم من الفوائد الكبيرة للزنجبيل ولكن قد لا يُناسب استخدامه فئة كبيرة من النّاس، وبشكلً خاص الأشخاص الذين يعانون من أمراض مختلفة في الجسم، كما أنه غير مناسب للنساء الحوامل، لذلك يجب عدم الالتزام بتناول الزنجبيل إلّا بعد استشارة الطبيب أو استخدام كميّة قليلة منه لمعرفة مدى تأثيره على الجسم
