لو يعلمون ..
أن في وجهي كل ملامح
الجدران ، همسُها الغير مسموع
دفءُ أياديها و دمعاتُها السائلة ..
وأني دائماً ما آتي
بعد فواتِ الإحساس
أخطُ جرحَ الجواب على جنازةِ الأسئلة ..
لما تناجوا فيما بينهم نجوى ثمودٍ
بكل برودٍ وقالوا : هذا الحُزنُ كيفَ لكَ أن تتحمله ؟!
سيبدأ الفايروس بالإنحسار بإذن الله..
وسنستقبل رمضان مبتهجين مطمئنين بإذن الله..
ذلك نهج الأنبياء بشروا ولاتنفروا
أكثروا من الحوقلة: فهل تعلمون أن الحوقلة "لاحول ولاقوة الا بالله" تمنع سبعين نوعاً من البلاء أقلها الهم؟! - لاحول ولا قوة الا بالله.