تختال أحرفي بين السطور، لكنه سرعان مايلمح اسمها قابع في زاوية هناك ،
فيرتدي ثوب الخنوع ، ويستسلم لذكراها،
يردد أحرف كانت من بين شفتيها..
يتلمس الأشياء التي كانت لها وفي دبلوماسية يساوره الحنين ينادي باسمها فتجيب !
يغلق الدهشة فاه يفتح عينيه بهدوء لكيلا يفقده فقد شعر بقربها ... لكنها الحلم مهما حاولت ..