MS.Shaghaf
مشرفه عامه و مسووله المسابقات
باستخدام رمز الإنذار، يمكننا الدخول إلى المنزل دون أن نقرع الجرس، فهذا تماما ما يعتمده فيروس SARS-CoV-2 لدخول الخلايا في الجسم.
وكشف باحثون في مدرسة الطب بجامعة تكساس في سان أنتونيو (UT Health San Antonio) كيف يحقق فيروس كورونا ذلك، في ورقة بحثية نشرت في مجلة Nature Communications بتاريخ 24 يوليو.
وقال الدكتور يوغش غوبتا، المؤلف الرئيسي للدراسة في المؤسسة الأكاديمية Joe R. and Teresa Lozano Long School بمدرسة الطب بجامعة تكساس في سان أنتونيو، إن العلماء حللوا بنية إنزيم يسمى nsp16، الذي ينتجه الفيروس ثم يستخدمه لتعديل قبعة الحمض النووي الريبوزي المرسال الخاص به.
وأوضح الدكتور غوبتا، وهو أستاذ مساعد في قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الهيكلية في مدرسة الطب بجامعة تكساس في سان أنتونيو، وعضو في معهد Greehey لأبحاث سرطان الأطفال في الجامعة: "إنها عملية تمويه، فبفضل التعديلات التي تخدع الخلية، يُعد الحمض النووي الريبوزي الفيروسي الناتج عن ذلك، جزءا من الرمز الخاص بالخلية وليس غريبا عنها".
وأضاف الدكتور غوبتا أن فك شيفرة البنية ثلاثية الأبعاد لـnsp16 يمهد الطريق للتصميم العقلاني للأدوية المضادة لـ"كوفيد-19" وغيره من التهابات فيروسات كورونا الناشئة.
وأشار غوبتا إلى أن الأدوية، الجزيئات الصغيرة الجديدة، ستمنع nsp16 من إجراء التعديلات. ثم ينقض جهاز المناعة على الفيروس الغازي، ويدرك أنه غريب.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة روبرت هيروماس، أستاذ وعميد المؤسسة الأكاديمية Joe R. and Teresa Lozano Long School: "اكتشف عمل غوبتا البنية ثلاثية الأبعاد لإنزيم رئيسي لفيروس كورونا المطلوب للنسخ المتماثل، وعثر فيه على تجويف يمكن استهدافه لحظر هذا الإنزيم. وهذا تقدم أساسي في فهمنا للفيروس".
وكشف باحثون في مدرسة الطب بجامعة تكساس في سان أنتونيو (UT Health San Antonio) كيف يحقق فيروس كورونا ذلك، في ورقة بحثية نشرت في مجلة Nature Communications بتاريخ 24 يوليو.
وقال الدكتور يوغش غوبتا، المؤلف الرئيسي للدراسة في المؤسسة الأكاديمية Joe R. and Teresa Lozano Long School بمدرسة الطب بجامعة تكساس في سان أنتونيو، إن العلماء حللوا بنية إنزيم يسمى nsp16، الذي ينتجه الفيروس ثم يستخدمه لتعديل قبعة الحمض النووي الريبوزي المرسال الخاص به.
وأوضح الدكتور غوبتا، وهو أستاذ مساعد في قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الهيكلية في مدرسة الطب بجامعة تكساس في سان أنتونيو، وعضو في معهد Greehey لأبحاث سرطان الأطفال في الجامعة: "إنها عملية تمويه، فبفضل التعديلات التي تخدع الخلية، يُعد الحمض النووي الريبوزي الفيروسي الناتج عن ذلك، جزءا من الرمز الخاص بالخلية وليس غريبا عنها".
وأضاف الدكتور غوبتا أن فك شيفرة البنية ثلاثية الأبعاد لـnsp16 يمهد الطريق للتصميم العقلاني للأدوية المضادة لـ"كوفيد-19" وغيره من التهابات فيروسات كورونا الناشئة.
وأشار غوبتا إلى أن الأدوية، الجزيئات الصغيرة الجديدة، ستمنع nsp16 من إجراء التعديلات. ثم ينقض جهاز المناعة على الفيروس الغازي، ويدرك أنه غريب.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة روبرت هيروماس، أستاذ وعميد المؤسسة الأكاديمية Joe R. and Teresa Lozano Long School: "اكتشف عمل غوبتا البنية ثلاثية الأبعاد لإنزيم رئيسي لفيروس كورونا المطلوب للنسخ المتماثل، وعثر فيه على تجويف يمكن استهدافه لحظر هذا الإنزيم. وهذا تقدم أساسي في فهمنا للفيروس".