نظم قسم ضمان الجودة والأداء الجامعي ورشة عمل عن (نظام ترميز الأجهزة المختبرية الموحد) الذي أطلقته وزارة التعليم العالي، بحضور جمع من الأساتذة ومسؤولي المختبرات، والباحثين، والمختصين في كليات وأقسام الجامعة ومراكزها البحثية.
وبين مدير القسم الدكتور عباس فاضل حسون أن الورشة ناقشت ما وصلت له كليات الجامعة ومراكزها البحثية من مراحل متقدمة بهذا الخصوص والجهود الكبيرة التي بذلها العاملون في المختبرات العلمية، وإيجاد الحلول السريعة للمشاكل التي تعيق انجاز العمل بهذا النظام الذي يوفر قاعدة بيانات شاملة للمختبرات العلمية والعاملين فيها.
مشيدا في الوقت ذاته بجهود العاملين في مختبرات كلية هندسة المواد التي تعد أول كلية من كليات الجامعة انجزت عملية ترميز الأجهزة المختبرية وفق نظام الترميز الموحد.
مضيفا أن الورشة استعرضت الخطوط العريضة لنظام الترميز وأسلوب العمل به، وطريقة توزيع الصلاحيات ومعايير المختبر الجيد عن طريق تحديد رقم خاص بكل جهاز وإنشاء قاعدة بيانات شاملة ومرمزة للمختبرات وتفاصيل العاملين بها والأجهزة المختبرية وتفاصيل إدامتها ومعايرتها.
مشيرا إلى أن الورشة ناقشت آليات إعداد بيانات كاملة وشاملة عن الأجهزة المختبرية الموجودة في تشكيلات الجامعة، فضلا عن شرح نقاط مهمة في عمل النظام المخصص للترميز مع التركيز على الجانب العملي في إدخال البيانات وكيفية التعامل معها.
منوها إلى أن العمل بهذا النظام في جامعة بابل وعموم الجامعات العراقية يمثل نقلة نوعية تصب في تطوير المختبرات الجامعية والمعامل التعليمية كونه يعد من البرامج والأنظمة الرائدة التي توفر قاعدة بيانات ضخمة لجميع الأجهزة في مختبرات المؤسسات التعليمية بما يمهد لتحقيق معايير الجودة الشاملة الرصينة التي تضمن جودة الاداء بما ينسجم مع المعايير الدولية.
وبين مدير القسم الدكتور عباس فاضل حسون أن الورشة ناقشت ما وصلت له كليات الجامعة ومراكزها البحثية من مراحل متقدمة بهذا الخصوص والجهود الكبيرة التي بذلها العاملون في المختبرات العلمية، وإيجاد الحلول السريعة للمشاكل التي تعيق انجاز العمل بهذا النظام الذي يوفر قاعدة بيانات شاملة للمختبرات العلمية والعاملين فيها.
مشيدا في الوقت ذاته بجهود العاملين في مختبرات كلية هندسة المواد التي تعد أول كلية من كليات الجامعة انجزت عملية ترميز الأجهزة المختبرية وفق نظام الترميز الموحد.
مضيفا أن الورشة استعرضت الخطوط العريضة لنظام الترميز وأسلوب العمل به، وطريقة توزيع الصلاحيات ومعايير المختبر الجيد عن طريق تحديد رقم خاص بكل جهاز وإنشاء قاعدة بيانات شاملة ومرمزة للمختبرات وتفاصيل العاملين بها والأجهزة المختبرية وتفاصيل إدامتها ومعايرتها.
مشيرا إلى أن الورشة ناقشت آليات إعداد بيانات كاملة وشاملة عن الأجهزة المختبرية الموجودة في تشكيلات الجامعة، فضلا عن شرح نقاط مهمة في عمل النظام المخصص للترميز مع التركيز على الجانب العملي في إدخال البيانات وكيفية التعامل معها.
منوها إلى أن العمل بهذا النظام في جامعة بابل وعموم الجامعات العراقية يمثل نقلة نوعية تصب في تطوير المختبرات الجامعية والمعامل التعليمية كونه يعد من البرامج والأنظمة الرائدة التي توفر قاعدة بيانات ضخمة لجميع الأجهزة في مختبرات المؤسسات التعليمية بما يمهد لتحقيق معايير الجودة الشاملة الرصينة التي تضمن جودة الاداء بما ينسجم مع المعايير الدولية.
