✿قہہمہہر✿
بزونة المنتدى
- إنضم
- 22 أبريل 2016
- المشاركات
- 129,691
- مستوى التفاعل
- 2,638
- النقاط
- 114
هذه الـ 54 قصيدة من قصائد أبان وتلك هي الأبيات الأولى من كل قصيدة:
يا عزيز النّدى ويا جوهر الجو هر من آل هاشم بالبطاح
أحاجيكم ماقوس لحم سهامها من الرّيح لم توصل بقدّ ولا عقب
أصلحك الله وقد أصلحا إنى لا آلوك أن أنصحا
كنت أمشى مع المعذّل يوما ففسا فسوة فكدت أطير
ربّ يوم بشطّ دجلة لذّوليال نعمت فيها لذاذ
إن يكن هذا النواسىّ بلاذنب هجانا
لمّا جري وجري لهم سبق الجياد على مهل
نشدت بحقّ الله من كان مسلما أعمّ بما قد قلته العجم والعرب
أأحزنك الأولى ردّوا جمال الحىّ وادّلجوا
أعينى لقد جار الزمان فجودي ولا تطلبا لي راحة بجمود
يا أمير المؤمنين المرتضى احمد الله على ما قد قضى
بتّ ضجيع الحزن ما أغفي لحادث جلّ عن الوصف
هنيئا أمير المؤمنين لك الظّفر فقد تمّت النّعمى وقد ساعد القدر
أديل من السرور الحزن لما ثوت هيلان في جدث ورمس
لتمد برّز الفضل بن يحيى ولم يزل يسامي من الغايات ما كان أرفعا
إن شمل الشيب قناع البلى مفارقا منى وأصداغا
بالفضل يحسن لفظ كلّ مقالوبه تسير غرائب الأمثال
أطال الله في عزّ ونصر بقاءك يا أمير المؤمنينا
عقد لخليفة بيعة لمحمد فعلى التمام
ليتني! والجاهل المغرور من غرّ بليت!
أيزيد إنك نائم فاستيقظ ومضيع لقوام جاهك فاحفظ
يا معاذ بن معا * ذ الخير يا خير حكيم
فلو كان ما قد روي عنهما سماعا ولكنه من كتاب
رأيت الموت أعرض عن حميد وألقى داهرا تحت التراب
مضى أنس وقفّاه حسين ومات أخوهما عبد السلام
لا تنمّن عن صديق حديثا واستعذ من تشرّر النمام
وهذا أوان الصرم.. فاذهب عليك العفا من صاحب وخليط
قلت للحواري قد طوّلت إتعابى مالى وللشعر، والقرآن أولى بى
أشهد أن لا إله إلا إلهنا الخالق الكبير
صرمتك بعد وصالها وسئمت طول مطالها
إنى أرانى سوف أصبح ميتا أولا سأصبح ثم لا أمسى
لئن حبس المشيب عنان لهوي وبقى لي قليلا من كثير
يا حبّذا (فسا) ويا طيبها سرّتها العليا وأقطارها
نفّر نومي الخبر الساري إذ صرخ النعىّ بسوّار
بعثت برقعتى شوقا اليكم فلم يك منكم رجل يجيب
لَمّا رَأَيتُ البَزَّ وَالشارَه وَالفَرشَ قَد ضاقَت بِهِ الحارَه
قُل لِبَيضاءَ بَضَّةٍ ذاتِ أَعطافٍ وَساقٍ لَفّاءَ كَالجُمّارَه
إِذا قامت بَواكيكَ وَقَد هَتَّكنَ أَستارَك
أَتاني عَسكَرٌ أَخزاهُ مَن إيّايَ قَد أَخزى
غَضِبَ الأَحمَقُ إِذ مازَحتُهُ كَيفَ لَو كُنّا ذَكَرنا المَمرَغَه
أَبا الأَطوَلِ طَوَّلتَ وَما يَنفَعُ تَطويلُ
أَلا قُل لِعُبَيدِ اللَهِ ما بالُكَ لا تَسلى
أَنا مِن بغيَةِ الأَميرِ وَكَنزٌ مِن كُنوزِ الأَميرِ ذو أَرباحِ
قل لعبد الصمد الأحمق لا يغضب عليّه
لم تخل زرقاء من العيب فى ظاهر والموت فى غيب
يا ولد الزّامر الزانى وابن الزانيبن
تعالي لا نلطّ ولا تلطّى ونكشف ما نريد ولا نغطي
ياطلّ ما أبصرت أحلى ولا أملح من وجهك ياطلّ
فرجها دنّ بشوط وهى من خلف ضروط
قد رأينا حسن ساباطك والدّار الطّويله
يا ابن رباح أنت في صوره تورث من دبّ وخنزيره
أنت يا عمران جعس بعضه رطب ويابس
وابأبى من زرتها ليلة وقد خلا من بيضه الشهر
أحباب قلبى كم يكون القلى أمالكم عن ذاك إقصار[1][2][3][4]
يا عزيز النّدى ويا جوهر الجو هر من آل هاشم بالبطاح
أحاجيكم ماقوس لحم سهامها من الرّيح لم توصل بقدّ ولا عقب
أصلحك الله وقد أصلحا إنى لا آلوك أن أنصحا
كنت أمشى مع المعذّل يوما ففسا فسوة فكدت أطير
ربّ يوم بشطّ دجلة لذّوليال نعمت فيها لذاذ
إن يكن هذا النواسىّ بلاذنب هجانا
لمّا جري وجري لهم سبق الجياد على مهل
نشدت بحقّ الله من كان مسلما أعمّ بما قد قلته العجم والعرب
أأحزنك الأولى ردّوا جمال الحىّ وادّلجوا
أعينى لقد جار الزمان فجودي ولا تطلبا لي راحة بجمود
يا أمير المؤمنين المرتضى احمد الله على ما قد قضى
بتّ ضجيع الحزن ما أغفي لحادث جلّ عن الوصف
هنيئا أمير المؤمنين لك الظّفر فقد تمّت النّعمى وقد ساعد القدر
أديل من السرور الحزن لما ثوت هيلان في جدث ورمس
لتمد برّز الفضل بن يحيى ولم يزل يسامي من الغايات ما كان أرفعا
إن شمل الشيب قناع البلى مفارقا منى وأصداغا
بالفضل يحسن لفظ كلّ مقالوبه تسير غرائب الأمثال
أطال الله في عزّ ونصر بقاءك يا أمير المؤمنينا
عقد لخليفة بيعة لمحمد فعلى التمام
ليتني! والجاهل المغرور من غرّ بليت!
أيزيد إنك نائم فاستيقظ ومضيع لقوام جاهك فاحفظ
يا معاذ بن معا * ذ الخير يا خير حكيم
فلو كان ما قد روي عنهما سماعا ولكنه من كتاب
رأيت الموت أعرض عن حميد وألقى داهرا تحت التراب
مضى أنس وقفّاه حسين ومات أخوهما عبد السلام
لا تنمّن عن صديق حديثا واستعذ من تشرّر النمام
وهذا أوان الصرم.. فاذهب عليك العفا من صاحب وخليط
قلت للحواري قد طوّلت إتعابى مالى وللشعر، والقرآن أولى بى
أشهد أن لا إله إلا إلهنا الخالق الكبير
صرمتك بعد وصالها وسئمت طول مطالها
إنى أرانى سوف أصبح ميتا أولا سأصبح ثم لا أمسى
لئن حبس المشيب عنان لهوي وبقى لي قليلا من كثير
يا حبّذا (فسا) ويا طيبها سرّتها العليا وأقطارها
نفّر نومي الخبر الساري إذ صرخ النعىّ بسوّار
بعثت برقعتى شوقا اليكم فلم يك منكم رجل يجيب
لَمّا رَأَيتُ البَزَّ وَالشارَه وَالفَرشَ قَد ضاقَت بِهِ الحارَه
قُل لِبَيضاءَ بَضَّةٍ ذاتِ أَعطافٍ وَساقٍ لَفّاءَ كَالجُمّارَه
إِذا قامت بَواكيكَ وَقَد هَتَّكنَ أَستارَك
أَتاني عَسكَرٌ أَخزاهُ مَن إيّايَ قَد أَخزى
غَضِبَ الأَحمَقُ إِذ مازَحتُهُ كَيفَ لَو كُنّا ذَكَرنا المَمرَغَه
أَبا الأَطوَلِ طَوَّلتَ وَما يَنفَعُ تَطويلُ
أَلا قُل لِعُبَيدِ اللَهِ ما بالُكَ لا تَسلى
أَنا مِن بغيَةِ الأَميرِ وَكَنزٌ مِن كُنوزِ الأَميرِ ذو أَرباحِ
قل لعبد الصمد الأحمق لا يغضب عليّه
لم تخل زرقاء من العيب فى ظاهر والموت فى غيب
يا ولد الزّامر الزانى وابن الزانيبن
تعالي لا نلطّ ولا تلطّى ونكشف ما نريد ولا نغطي
ياطلّ ما أبصرت أحلى ولا أملح من وجهك ياطلّ
فرجها دنّ بشوط وهى من خلف ضروط
قد رأينا حسن ساباطك والدّار الطّويله
يا ابن رباح أنت في صوره تورث من دبّ وخنزيره
أنت يا عمران جعس بعضه رطب ويابس
وابأبى من زرتها ليلة وقد خلا من بيضه الشهر
أحباب قلبى كم يكون القلى أمالكم عن ذاك إقصار[1][2][3][4]