إبداع سلم قلمك واحساسك خيالك الخصب
تحياتي وتقديري
تحياتي وتقديري
شاعرنا ما أبصرتَ ليس رجولةً
بل قناعٌ من ورقٍ يذوب مع أول مطر
الكلمةُ — "أحبك" — عهدٌ على الجبين
لا تُكتب بالحبر، بل تُسقى بالفعل والقدر
الحريةُ ليست صخب اللسان إذا صاح،
بل ثِقلُ أن تكونَ ما تقول، بلا فرار
أليس الإنسانُ ظلاً لكلماته؟
فإن خان، صار ظلًا بلا جسد،
أثرًا على جدارٍ أكلته الرطوبة والانتظار
قصيدتك، يا صديق، مرآةٌ مكسورة،
تعكس وجوهَ رجالٍ تهاووا،
حيث سقط الشرفُ وتاهت الغيرةُ
في سوقٍ تُباع فيه الوعود كما تُباع الخمور الرخيصة.
سؤالك — "أين الرجولة؟" —
ليس سؤالًا عنهم فقط، بل عنّا جميعًا:
هل نكون ما نقول؟
أم نظلُّ نتنفس كذبًا ونمشي على أنقاض الحقيقة؟
الرجولة، كما الحرية، عبءٌ لا يُحتمل،
مسؤوليةٌ تُضيء حتى تُحرق،
وليس كل من نطقها قادرًا على حملها.
شكرًا لك على نبضٍ صادقٍ جعل للكلمة وزنها، وللرجولة معناها الحقيقي.
ختمي وتثبيت وزيادة مشاركات
امنياتي لك بمزيد من النيض بين أروقة الأقلام
إبداع سلم قلمك واحساسك خيالك الخصب
تحياتي وتقديري
امام هذه التأوهات والتي لا تخلو من سوط
اللوم الذي يلهب ظهر الخائن ، رجلا كان ام أمراه
حيث المقطوعه بلا عنوان محدد
لانها رسالة تقريع وتأنيب الى فلانه او فلان ، اي منهما.
لانها استهلت ب :
الى من قال احبك وغدر.
والى من ظن ان الرجولة لهو وتلاعب في المشاعر
فهاتان الرسالتان هي دليل عدم انحياز المقطوعه
الى فئه دون اخرى.
الحر المأسور بالاشتياق
نزفت من خياشم الوجع عتابا مقض ولوما يقرض
ورسمتهما بلوحات شعريه جميله.بعضها لوم واخرى عتاب
وثالثه ورابعه الهبت ظهر الخائن بسياط التقريع.
سعدت بما نلت من مذاهب حروفك .
لك ودادي.
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.