لُغــز
نَـاآدِرْ
- إنضم
- 31 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 2,930
- مستوى التفاعل
- 9,648
- النقاط
- 113
-
الحقيقة الصادمة عند بداية المتاهات هي سراب الواقع،
لا يفقه الناجون منها إلّا عند حلْ رموز الاحاجي و ادراك
الامور بجانب ناصية التسوّل ربما !!
وزِعَتْ الادوار و أُتمِمَت الاحداث و كأنها تسلسلٌ نُقطي
تقوم الايام بِـ جردهِ و اقرب ما يكون للتشبيه ( مثل هذيج
البنية الوكفت گدام المراية و حلت ظفيرتها ) ثم نظرت
بِـ فاهٍ مكتوم حملَ ابجدية الصراخ خلف تلك الشفاه .
لا اعلم لِما انتقت آفاقي مفردة ( الصراخ ) للتعبير ،
ربما كان فيضُ قلبٍ رفعَ كفّا جناحيهِ بالتضرعِ خشيةً،
لكن ذنبه لم يكن موضع الاستغفار حينها بل كان التضرع
كي يحل السلام عِند مجيء طيف الامل في صبيحة
جمعة السكون ، لهذا كان الصراخُ مكتوماً .
السرد بجانب الالم و فحوى الامل و قوت الملل
لن يكون بذاك السوء ربما ، خاصة اذ كان المضمون
من صميمِ قلبٍ يُصارع الدقائق لمخاضِ الحروف
و تربيتها ليتم ترتيلها و النظر الى كواليسها بصورة
واضحة كي تكتمل الصورة الاخيرة من حلقة كادت
ان تكون ناقصة لو لا انني ( شفت روحي و حجيت وياها
و عرفت مرادها و شافت هواي شغلات جانت مو بالحسبان حسب ما واجهت و عشت ) ، لذلك سيكون السيل
في هذه البقعة مرصعاً باحداث قد وافقت القلب
و خالجت ضواحي عاصمته .
- ( السالفة طويلة و بدا عنوانها اليوم ) .
اهلاً بكم في
{ كــوالـيـــس }
-
الحقيقة الصادمة عند بداية المتاهات هي سراب الواقع،
لا يفقه الناجون منها إلّا عند حلْ رموز الاحاجي و ادراك
الامور بجانب ناصية التسوّل ربما !!
وزِعَتْ الادوار و أُتمِمَت الاحداث و كأنها تسلسلٌ نُقطي
تقوم الايام بِـ جردهِ و اقرب ما يكون للتشبيه ( مثل هذيج
البنية الوكفت گدام المراية و حلت ظفيرتها ) ثم نظرت
بِـ فاهٍ مكتوم حملَ ابجدية الصراخ خلف تلك الشفاه .
لا اعلم لِما انتقت آفاقي مفردة ( الصراخ ) للتعبير ،
ربما كان فيضُ قلبٍ رفعَ كفّا جناحيهِ بالتضرعِ خشيةً،
لكن ذنبه لم يكن موضع الاستغفار حينها بل كان التضرع
كي يحل السلام عِند مجيء طيف الامل في صبيحة
جمعة السكون ، لهذا كان الصراخُ مكتوماً .
السرد بجانب الالم و فحوى الامل و قوت الملل
لن يكون بذاك السوء ربما ، خاصة اذ كان المضمون
من صميمِ قلبٍ يُصارع الدقائق لمخاضِ الحروف
و تربيتها ليتم ترتيلها و النظر الى كواليسها بصورة
واضحة كي تكتمل الصورة الاخيرة من حلقة كادت
ان تكون ناقصة لو لا انني ( شفت روحي و حجيت وياها
و عرفت مرادها و شافت هواي شغلات جانت مو بالحسبان حسب ما واجهت و عشت ) ، لذلك سيكون السيل
في هذه البقعة مرصعاً باحداث قد وافقت القلب
و خالجت ضواحي عاصمته .
- ( السالفة طويلة و بدا عنوانها اليوم ) .
اهلاً بكم في
{ كــوالـيـــس }
-
التعديل الأخير: