ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
اقامت كلية الادارة و الاقتصاد ندوة عن( حقول النفط العراقي بين اقليم كردستان والحكومة المركزية ) برعاية السيد رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور عادل البغدادي وبحضور السيد العميد الأستاذ الدكتور خالد المرزوك وعدد من الاساتذة والضيوف المهتمين بالشأن الاقتصادي. وقد ترأس الندوة الاستاذ المساعد الدكتور عدي الاسدي وبمشاركة الاستاذ المساعد الدكتور حيدر الدليمي .
حيث تاطرت الندوة على ان ماحدث خلال الفترة مابعد الاستفتاء في كردستان ودخول القوات المسلحة العراقية إلى كركوك هو نتيجة الحوادث التي مرت خلال الثلاث السنوات الاخيرة من دخول داعش الى الموصل وفي المحافظات الغربية واكد الباحث ان الارض والنفط متلازمان بشكل مباشر منذ سنوات وبالتالي يحب علينا أن نعي ونفهم ماهي العلاقة وما هي المخططات التي كانت مرسومة من السابق فكان لا بد من سرد تاريخي للعلاقة بين الإقليم والحكومة المركزية منذ عام 1991 ولغاية 2003 حيث بعد اعتبار منطقة الحكم الذاتي بعد حرب الخليج اعتبارها منطقة حظر طيران وأصبحت الحكومة المركزية آنذاك للعلاقة لها من الناحية الإدارية بالإقليم وكيف تم استغلال هذا الوضع من قبل الإقليم ثم استعرض الباحث المرحلة ما بعد سقوط النظام 2003 وكيف تمدد الإقليم الى ما بعد الخط الازرق وروحي وسيطر على ابار كركوك في ظل ضعف حكومي واحتلال داعش الموصل وبعض المناطق وهذا حدث لاسباب ضعف ادارة شؤون النفط وضعف الحكومة المركزية وتشجيع أطراف خارجية للاقليم بالتمدد والتجاوز على حقوق الشعب الكردي خصوصا والعراقي عموما وأوصى الباحث بالسيطرة الكاملة للحكومة الاتحادية على أمور التصدير والاستثمار والتعاقد مع الشركات وفي نهاية الندوة شارك فيها عدد من الضيوف المهتمين بالاقتصاد العراقي وكذلك عدد من الاساتذة من الكلية.
حيث تاطرت الندوة على ان ماحدث خلال الفترة مابعد الاستفتاء في كردستان ودخول القوات المسلحة العراقية إلى كركوك هو نتيجة الحوادث التي مرت خلال الثلاث السنوات الاخيرة من دخول داعش الى الموصل وفي المحافظات الغربية واكد الباحث ان الارض والنفط متلازمان بشكل مباشر منذ سنوات وبالتالي يحب علينا أن نعي ونفهم ماهي العلاقة وما هي المخططات التي كانت مرسومة من السابق فكان لا بد من سرد تاريخي للعلاقة بين الإقليم والحكومة المركزية منذ عام 1991 ولغاية 2003 حيث بعد اعتبار منطقة الحكم الذاتي بعد حرب الخليج اعتبارها منطقة حظر طيران وأصبحت الحكومة المركزية آنذاك للعلاقة لها من الناحية الإدارية بالإقليم وكيف تم استغلال هذا الوضع من قبل الإقليم ثم استعرض الباحث المرحلة ما بعد سقوط النظام 2003 وكيف تمدد الإقليم الى ما بعد الخط الازرق وروحي وسيطر على ابار كركوك في ظل ضعف حكومي واحتلال داعش الموصل وبعض المناطق وهذا حدث لاسباب ضعف ادارة شؤون النفط وضعف الحكومة المركزية وتشجيع أطراف خارجية للاقليم بالتمدد والتجاوز على حقوق الشعب الكردي خصوصا والعراقي عموما وأوصى الباحث بالسيطرة الكاملة للحكومة الاتحادية على أمور التصدير والاستثمار والتعاقد مع الشركات وفي نهاية الندوة شارك فيها عدد من الضيوف المهتمين بالاقتصاد العراقي وكذلك عدد من الاساتذة من الكلية.