عقدت كلية الصيدلة حلقة نقاشية عن المشاكل التي تواجه الباحثين وسبل حلها، قدمها الدكتور عاصم علاء عبد الحسين، بحضور عدد من تدريسي الكلية.تطرقت الحلقة إلى المعوقات والمشاكل التي تواجه الأستاذ الجامعي في بحثه العلمي، وسبل تذليل العقبات بغية تحقيق الرصانة العلمية للبحوث العلمية ونشرها في المجلات العالمية الرصينة.
وأوضح المحاضر أن البحث العلميّ يعتبر الأداة العلميّة الأكثر أهمية وموضوعيّة وصدقاً وثباتاً من حيث جمع المعلومات والبيانات، حيث يهدف بشكل رئيسيّ إلى التوصّل إلى أكبر قدر ممكن من النتائج الدقيقة التي تقوم على أساس علميّ متين، مبينا أهم الصعوبات التي تواجه الباحث، ومنها ارتفاع تكلفة القيام بالبحث وإعداده، من حيث التكلفة للوصول إلى عينة البحث، وتكلفة التحليل الإحصائيّ في حال لم يكن لدى الباحث خبرة في تحليل البيانات على البرامج الحديثة وغيرها، وذلك في ظل انعدام التمويل، وضعف الإنفاق على العديد من الأبحاث العلميّة، وعدم تعاون بعض فئات المجتمع مع الباحث، وعدم توفر المصادر والمراجع الأولية والثانوية حول المشكلة أو القضية التي تشكل موضوع البحث.
ودعا إلى ضرورة تشكيل لجنة علمية، حسب الاختصاصات، لدراسة مقترحات المشاريع البحثية، حيث شهدت الحلقة النقاشية حوارات بناءة أغنت الحاضرين وساهمت في تسليط الضوء على المشكلة والوصول إلى حلول مقبولة.
وأوضح المحاضر أن البحث العلميّ يعتبر الأداة العلميّة الأكثر أهمية وموضوعيّة وصدقاً وثباتاً من حيث جمع المعلومات والبيانات، حيث يهدف بشكل رئيسيّ إلى التوصّل إلى أكبر قدر ممكن من النتائج الدقيقة التي تقوم على أساس علميّ متين، مبينا أهم الصعوبات التي تواجه الباحث، ومنها ارتفاع تكلفة القيام بالبحث وإعداده، من حيث التكلفة للوصول إلى عينة البحث، وتكلفة التحليل الإحصائيّ في حال لم يكن لدى الباحث خبرة في تحليل البيانات على البرامج الحديثة وغيرها، وذلك في ظل انعدام التمويل، وضعف الإنفاق على العديد من الأبحاث العلميّة، وعدم تعاون بعض فئات المجتمع مع الباحث، وعدم توفر المصادر والمراجع الأولية والثانوية حول المشكلة أو القضية التي تشكل موضوع البحث.
ودعا إلى ضرورة تشكيل لجنة علمية، حسب الاختصاصات، لدراسة مقترحات المشاريع البحثية، حيث شهدت الحلقة النقاشية حوارات بناءة أغنت الحاضرين وساهمت في تسليط الضوء على المشكلة والوصول إلى حلول مقبولة.
