- إنضم
- 31 يناير 2017
- المشاركات
- 2,557,385
- مستوى التفاعل
- 193,906
- النقاط
- 2,600
كهف دي لوس فيرديس
كهف دي لوس فيرديس
من المواقع الطبيعية والأثرية الأكثر بهاءً بالعالم والمُوصى بزيارتها خلال عطلة السياحة في جزر الكناري، لما يتمتع به من أساطير تراثية وطبيعة جيولوجية تضاريسية فريدة جعلته من مواقع التراث العالمي القليلة التي تفتخر لانزاورت بوجودها على قائمة اليونسكو.
يُعد كهف دي لوس فيرديس واحدًا من الانتاجات الأسطورية لبركان لا كورونا الشهير، والتي سبق استخدامها خلال القرنين 16 و17 كمخبأ للسكان المحليين من هجمات القراصنة، قبل أن يلفت الكهف أنظار العلماء لدراسته خلال القرن 19.
وبحلول ستينات القرن 20 بدأ الباحثون والفنانون في الاستفادة من انعكاسات الإضاءة والظل داخل الكهف في تسليط الضوء على صخوره المُلوّنة وإبراز جمالها بشكل ملحوظ يجذب أنظار السياح.
يُذكر أن النفق البركاني يمتد لأكثر من 6 كم برًا و1.5 كم تحت قاع البحر، ويتفرع لنحو 16 تجويف كهفي أصغر.

كهف دي لوس فيرديس
من المواقع الطبيعية والأثرية الأكثر بهاءً بالعالم والمُوصى بزيارتها خلال عطلة السياحة في جزر الكناري، لما يتمتع به من أساطير تراثية وطبيعة جيولوجية تضاريسية فريدة جعلته من مواقع التراث العالمي القليلة التي تفتخر لانزاورت بوجودها على قائمة اليونسكو.
يُعد كهف دي لوس فيرديس واحدًا من الانتاجات الأسطورية لبركان لا كورونا الشهير، والتي سبق استخدامها خلال القرنين 16 و17 كمخبأ للسكان المحليين من هجمات القراصنة، قبل أن يلفت الكهف أنظار العلماء لدراسته خلال القرن 19.
وبحلول ستينات القرن 20 بدأ الباحثون والفنانون في الاستفادة من انعكاسات الإضاءة والظل داخل الكهف في تسليط الضوء على صخوره المُلوّنة وإبراز جمالها بشكل ملحوظ يجذب أنظار السياح.
يُذكر أن النفق البركاني يمتد لأكثر من 6 كم برًا و1.5 كم تحت قاع البحر، ويتفرع لنحو 16 تجويف كهفي أصغر.