يعتبر تضخم عضلة القلب من الأمراض الخطيرة و التي يجب اكتشافها مبكرا ، و التي قد تؤدي إلى وفاة الإنسان ، و يؤثر هذا التضخم على الصحة العامة للجسم ، و الجدير بالذكر أن زيادة التوتر و القلق و الخوف من هذا المرض هو ما يزيد من خطر المرض ، و ذلك على الرغم من أن علاجه سهل ، و يمكن أن يعالج مع إتباع نصائح الطبيب و الأدوية المناسبة لحالة القلب ، حيث أن الاكتشاف المبكر لتضخم عضلة القلب يسهل من عملية العلاج .
كيفية اكتشاف تضخم عضلة القلب
و يعرف هذا المرض بأنه حدوث تضخم في عضلة القلب و من مشاهدته من خلال التصوير الإشعاعي ، و الجدير بالذكر أن هذا التضخم يعتبر عرض من أعراض أمراض القلب ، و التي يكون نتيجة لحدوث حمل زائد على عضلة القلب ، أو زيادة التوتر و الإصابة بإحدى أمراض القلب و التي منها داء الشريان التاجي أو اضطراب صمامات القلب أو نظم القلب أيضا ، فكل هذه الأمراض قد تساعد على تضخم عضلة القلب .
و يعتبر تضخم عضلة القلب من أهم الأمراض التي يجب تشخيصها و الكشف عنها مبكرا ، و ذلك لمعرفة المشكلة و التعامل معها و علاجها في أسرع وقت ، و يمكن تشخيص تضخم عضلة القلب من خلال التصوير الإشعاعي للقلب و الرئتين ، أو من خلال رسم القلب أو التخطيط الكهربائي للقلب ، و الذي سوف يسهل من معرفة إذا كان هناك إختلال أو مشاكل في نظم القلب أو وجود تليف في بعض أجزاء القلب ، و التي قد تؤدي إلى النوبات القلبية .
و يمكن الكشف عن تضخم عضلة القلب أيضا من خلال فحص بالمجهود ، أو من خلال تخطيط صدى القلب و الذي يعمل على تحديد مدى فعالية عضلة القلب و مدى قدرة القلب على ضخ الدم إلى جانب معرفة قيمة عمل صمامات القلب ، و يمكن أيضا تشخصه من خلال الأشعة المقطعية المحسوبة أو من خلال الأشعة الرنبن المغناطيسي للقلب ، و أخيرا فإنه من الممكن التعرف على هذا التضخم من خلال قسطرة القلب و معرفة الخزعة النسيجية المأخوذة من القلب نفسه .
علاج تضخم عضلة القلب
و الجدير بالذكر أنه يجب التعرف على المشكلة الأساسية و التي أدت إلى تضخم عضلة القلب ، و ذلك لكي يتم علاجها بشكل صحيح مع المتابعة مع الطبيب الخاص بالحالة ، و من أهم الأشياء التي يجب إتباعها هي تناول الأدوية المدرة للبول ، و الأدوية التي تعمل على ضخ الأنزيم المحفز للأنجيوتنسين ، كما أنه يجب معرفة نسبة مستقبلات البيتا و مستقبلات الانجيوتنسين ، و تناول الأدوية المضادة لتجلط الدم .
و ليس هذا فقط ، و لكن يجب أيضا أن يتم زرع جهاز خاص منظم لعضلة القلب ، إذا كان هناك مشكلة في نظم عضلة القلب ، أو يمكن التدخل الجراحي في حالة وجود مشكلة في صمامات القلب أو في الشريان التاجي ، أو أخيرا فإنه قد يحتاج المريض إلى زراعة القلب .
التخفيف من خطورة تضخم عضلة القلب
و لأن أعراض تضخم القلب قد تكون صعبة و غير محتملة و من الممكن تؤدي للوفاة و منها الأزمات القلبية و السعال و الدوار و ضيق التنفس و آلام مبرحة في الصدر فإنه يجب القيام بعدة إجراءات و التغيرات في حياة المصاب للتخفيف من أعراض و أضرار هذا التضخم و منها الإقلاع عن التدخين ، و خسارة الوزن الزائد .
كما يتوجب التقليل أو من الأملاح من الأطعمة التي تدخل الجسم عامة ، و يجب أيضا السيطرة على مرض السكري و المحافظة على مستوى السكر في الدم و المحافظة على ضغط الدم و الإقلاع عن تناول الكحوليات ، و النوم الطبيعي خلال الليل ، و ممارسة الرياضة تحت إشراف الطبيب .
كيفية اكتشاف تضخم عضلة القلب
و يعرف هذا المرض بأنه حدوث تضخم في عضلة القلب و من مشاهدته من خلال التصوير الإشعاعي ، و الجدير بالذكر أن هذا التضخم يعتبر عرض من أعراض أمراض القلب ، و التي يكون نتيجة لحدوث حمل زائد على عضلة القلب ، أو زيادة التوتر و الإصابة بإحدى أمراض القلب و التي منها داء الشريان التاجي أو اضطراب صمامات القلب أو نظم القلب أيضا ، فكل هذه الأمراض قد تساعد على تضخم عضلة القلب .
و يعتبر تضخم عضلة القلب من أهم الأمراض التي يجب تشخيصها و الكشف عنها مبكرا ، و ذلك لمعرفة المشكلة و التعامل معها و علاجها في أسرع وقت ، و يمكن تشخيص تضخم عضلة القلب من خلال التصوير الإشعاعي للقلب و الرئتين ، أو من خلال رسم القلب أو التخطيط الكهربائي للقلب ، و الذي سوف يسهل من معرفة إذا كان هناك إختلال أو مشاكل في نظم القلب أو وجود تليف في بعض أجزاء القلب ، و التي قد تؤدي إلى النوبات القلبية .
و يمكن الكشف عن تضخم عضلة القلب أيضا من خلال فحص بالمجهود ، أو من خلال تخطيط صدى القلب و الذي يعمل على تحديد مدى فعالية عضلة القلب و مدى قدرة القلب على ضخ الدم إلى جانب معرفة قيمة عمل صمامات القلب ، و يمكن أيضا تشخصه من خلال الأشعة المقطعية المحسوبة أو من خلال الأشعة الرنبن المغناطيسي للقلب ، و أخيرا فإنه من الممكن التعرف على هذا التضخم من خلال قسطرة القلب و معرفة الخزعة النسيجية المأخوذة من القلب نفسه .
علاج تضخم عضلة القلب
و الجدير بالذكر أنه يجب التعرف على المشكلة الأساسية و التي أدت إلى تضخم عضلة القلب ، و ذلك لكي يتم علاجها بشكل صحيح مع المتابعة مع الطبيب الخاص بالحالة ، و من أهم الأشياء التي يجب إتباعها هي تناول الأدوية المدرة للبول ، و الأدوية التي تعمل على ضخ الأنزيم المحفز للأنجيوتنسين ، كما أنه يجب معرفة نسبة مستقبلات البيتا و مستقبلات الانجيوتنسين ، و تناول الأدوية المضادة لتجلط الدم .
و ليس هذا فقط ، و لكن يجب أيضا أن يتم زرع جهاز خاص منظم لعضلة القلب ، إذا كان هناك مشكلة في نظم عضلة القلب ، أو يمكن التدخل الجراحي في حالة وجود مشكلة في صمامات القلب أو في الشريان التاجي ، أو أخيرا فإنه قد يحتاج المريض إلى زراعة القلب .
التخفيف من خطورة تضخم عضلة القلب
و لأن أعراض تضخم القلب قد تكون صعبة و غير محتملة و من الممكن تؤدي للوفاة و منها الأزمات القلبية و السعال و الدوار و ضيق التنفس و آلام مبرحة في الصدر فإنه يجب القيام بعدة إجراءات و التغيرات في حياة المصاب للتخفيف من أعراض و أضرار هذا التضخم و منها الإقلاع عن التدخين ، و خسارة الوزن الزائد .
كما يتوجب التقليل أو من الأملاح من الأطعمة التي تدخل الجسم عامة ، و يجب أيضا السيطرة على مرض السكري و المحافظة على مستوى السكر في الدم و المحافظة على ضغط الدم و الإقلاع عن تناول الكحوليات ، و النوم الطبيعي خلال الليل ، و ممارسة الرياضة تحت إشراف الطبيب .
