من الذي كسر جناحيكِ و آي يد تلك العابثة امتدت إليكِ ؟
كسروا جناحيكِ ظنا منهم أنكِ لن تحلقي بعد لكنهم مخطئون
فأنا روحكِ النقية ستظل ترفرف
مهما طال جورهم و مهما طغى طغيانهم
من خلف ذلك الشعاع الدافئ
ميزت بريق عينيك و تعابير وجهك الباسمة
فرسمت على وجهي ابتسامة طغيان..
لعلي انعش نفسي ... ببعض الكبرياء ...الذي يزف لي خصلة الغرور المثير .."