لماذا .. حين تحين فرص الأسئلة ..
تجمع نقاط الإستفهام في حقيبة سوداء ،
وترحل على سطر كل ما به حزين، ميت، ولا يراه أحد ..!؟
لاننأ استطعمنا مذاق الحزن ياشهرزاد
ولايطيب لنا مذاق اخر
تلك ذائقتنا التي لانريد فراقها ابداً
وكأن الأجوبة ألواح خشبية تطفوا على سطح السؤال....!
وإن حمّـلناها مالا طاقة لها به ؛ تغوص لـ تموت وتغرق...!
ويظل السؤال : (غديراً به الأجوبة تُوأد)...!
mάđηέşş mάη
حرفك عميق ، عذب كـ أنت
![]()
اذا فــــ تغرق تلك الاجوبة
وتاخذ معها كل الاسئلة التي تؤرقنا
فـ نحن لم ننعم بها يوماً
فلماذا نريدها ان تطفؤ ...؟
حرفك انيق جميل
وللحزن فيه الف رواية ورواية ياشهرزاد
لكن قامته عالية وابجديتك مزدهرة
وستبقى تلك الـ ( لماذا ) تحرق لذة السعادة ..
و تسلب أرواحنا المُرتمية في أحضان الألم اللا منتهي !
mάđηέşş mάη
جلّ الثناء لـ سلسبيل حرفك يا شاهق
بـ حق أعشق الغوص بـ تفاصيل سطورك دائماً
![]()
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.