فجرت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية مفاجأة كبيرة عندما أكدت رغبة برشلونة بتجديد عقد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مجدداً رغم أنه وقع على عقد جديد في نوفمبر من عام 2017 يمتد حتى عام 2021.
وجدد ميسي عقده مع برشلونة ثماني مرات منذ تصعيده إلى الفريق الأول، وكان آخر عقد يتضمن وجود شرط جزائي قدره 700 مليون يورو، وتم زيادة راتبه لـ35 مليون يورو صافية من الضرائب.
وما زال برشلونة يفكر بتجديد عقد البرغروث للمرة التاسعة بحسب الصحيفة الكاتالونية، وسيمتد العقد الجديد حتى عام 2022، مما أثار الكثير من الجدل في الصحافة العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي كونه لم يمضى عام كامل على آخر تجديد.
وكشفت صحيفة آس الإسبانية عن السبب الذي يحفز البرسا لمنح ميسي عقد جديد، وهو أن اللاعب لديه بند في عقده الحالي يسمح له بالرحيل عن الفريق في عام 2020 لأي فريق يريده، لكن بشرط أن لا يكون هذا الفريق أحد المنافسين المباشرين سواء في إسبانيا أو أوروبا.
ومعنى هذا البند، أنه في حال لم يوقع ميسي على عقد جديد، فإن بإمكان الأندية الصينية أو الأمريكية أو حتى الأندية الضعيفة في أوروبا، التعاقد مع النجم الأرجنتيني دون الحاجة لدفع الشرط الجزائي، وهو الأمر الذي يثير قلق إدارة النادي.
وجدد ميسي عقده مع برشلونة ثماني مرات منذ تصعيده إلى الفريق الأول، وكان آخر عقد يتضمن وجود شرط جزائي قدره 700 مليون يورو، وتم زيادة راتبه لـ35 مليون يورو صافية من الضرائب.
وما زال برشلونة يفكر بتجديد عقد البرغروث للمرة التاسعة بحسب الصحيفة الكاتالونية، وسيمتد العقد الجديد حتى عام 2022، مما أثار الكثير من الجدل في الصحافة العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي كونه لم يمضى عام كامل على آخر تجديد.
وكشفت صحيفة آس الإسبانية عن السبب الذي يحفز البرسا لمنح ميسي عقد جديد، وهو أن اللاعب لديه بند في عقده الحالي يسمح له بالرحيل عن الفريق في عام 2020 لأي فريق يريده، لكن بشرط أن لا يكون هذا الفريق أحد المنافسين المباشرين سواء في إسبانيا أو أوروبا.
ومعنى هذا البند، أنه في حال لم يوقع ميسي على عقد جديد، فإن بإمكان الأندية الصينية أو الأمريكية أو حتى الأندية الضعيفة في أوروبا، التعاقد مع النجم الأرجنتيني دون الحاجة لدفع الشرط الجزائي، وهو الأمر الذي يثير قلق إدارة النادي.
