نـِِـِـوُر
I'm always drunk⭒꙳✰
القدس المحتلة- أثار توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمنح جهاز الأمن العام "الشاباك" صلاحيات لـ "مكافحة العنف والجريمة" في بلدات فلسطينيي 48، ردود فعل منددة في الداخل الفلسطيني كون هذا الجهاز يستبيح دماء الفلسطينيين بوسائل مختلف ومنها الجريمة المنظمة.
وأوعز نتنياهو بتشكيل لجنة لفحص إشراك "الشاباك" في "مكافحة العنف والجريمة" بمجتمع فلسطينيي 48، على أن تقدم توصياتها في غضون أسبوع، وتكليف مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي بالمتابعة مع كافة الأطراف وإخراج فكرة تكليف "الشاباك" بمكافحة "عصابات الجريمة المنظمة" إلى حيز التنفيذ.
وأسس جهاز "الشاباك" المعروف بـ "شين بيت" عام 1949، وعام 1957 أقرت تل أبيب بوجود مثل هذا الجهاز الذي ينشط بسرية تامة، ويركز جل نشاطه بصفوف فلسطينيي 48، وأيضا بأوساط اليساريين واليمينيين اليهود، وهو جهاز استخبارات يعنى بالقضايا الأمنية الداخلية ويتبع مباشرة مكتب رئيس الحكومة.
وأوعز نتنياهو بتشكيل لجنة لفحص إشراك "الشاباك" في "مكافحة العنف والجريمة" بمجتمع فلسطينيي 48، على أن تقدم توصياتها في غضون أسبوع، وتكليف مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي بالمتابعة مع كافة الأطراف وإخراج فكرة تكليف "الشاباك" بمكافحة "عصابات الجريمة المنظمة" إلى حيز التنفيذ.
وأسس جهاز "الشاباك" المعروف بـ "شين بيت" عام 1949، وعام 1957 أقرت تل أبيب بوجود مثل هذا الجهاز الذي ينشط بسرية تامة، ويركز جل نشاطه بصفوف فلسطينيي 48، وأيضا بأوساط اليساريين واليمينيين اليهود، وهو جهاز استخبارات يعنى بالقضايا الأمنية الداخلية ويتبع مباشرة مكتب رئيس الحكومة.