ابو مناف البصري
المالكي
لِمَن أُفضفضُ كي أرتــاحَ من تعبي
ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويـــدُ
إنْ كانَ وجهــي فَتيّاً في ملامحــهِ
فللفـــؤادِ وأحـلامـــي تجــــاعيـــدُ
حدّثتُ قومي بما أحسستُ من خَطّرٍ
فَنِلــتُ ما نالَـــهُ مِن قَومــهِ هــــودُ
المَجدُ للصمتِ حينَ الصوتُ يخذلُنا
وللضّيـــاعِ إذا مَاضِيــــكَ مَفقُـــودُ
ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويـــدُ
إنْ كانَ وجهــي فَتيّاً في ملامحــهِ
فللفـــؤادِ وأحـلامـــي تجــــاعيـــدُ
حدّثتُ قومي بما أحسستُ من خَطّرٍ
فَنِلــتُ ما نالَـــهُ مِن قَومــهِ هــــودُ
المَجدُ للصمتِ حينَ الصوتُ يخذلُنا
وللضّيـــاعِ إذا مَاضِيــــكَ مَفقُـــودُ